“- إن تصور المرأة في البيت إنسانًا قاعدًا لا شغل له جهل شنيع بمعنى الأسرة، وتصور ربة البيت إنسانًا يجيد الطهي والخدمة فقط؛ ضرب من السلوك الحيواني عرفته الأمم إبان انهيار حضارتها، وسقوط مستواها العام.”
“- إن وظيفة "ربة البيت" من أشرف الوظائف في الوجود، وما يحسنها إلا من استكمل لها أزكى الأخلاق، وأنقى الأفكار.”
“والذين يزدرون وظيفة " ربة البيت " جهال بخطورة هذا المنصب وآثاره البعيدة فى حاضر الأمم ومستقبلها الأخلاقى والاجتماعى. وأعباء هذا المنصب داخل البيت تكافئ أعمال الرجل الشاقة خارجه، وقد وجهت الشريعة كلا الجنسين إلى ما يليق به، ويتفوق فيه... والقدرات الخاصة لبعض النساء لا تلغى هذا التخصص. (قضايا المرأة ؛ بين التقاليد الراكدة والوافدة)”
“أي إنسان من الممكن أن يوجه له أي إتهام .. فقلما نجد إنسانًا يسير على شاطئ البحر مستمتعًا بهيبته وجماله، ثم لا يلقيه بحجر!”
“في البيت أجلس ، لا سعيداً .. لا حزيناًبين بين , ولا أُبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا ... أو لا أحد !!”
“في البيت أجلس، لا سعيداً لا حزيناًبين بين. ولا أبالي إن علمتُ بأننيحقاً أنا … أو لا أحدْ!”