“قانون جامبرسون : درجة احتمال حدوث أى أمر تتوافق بصورة عكسية مع درجة الرغبة فى حدوثه.”
“قانون جولد: إذا ناسبك مقاس الحذاء؛ فالحذاء قبيح .”
“علي الرغم اني قد امضيت وقتا طويلا لأصطنع مع نفسي سلاما مشروطا وتكيفا مع احلامي المجهضه بمشاطرة ما تبقي مني همومي وافكاري فأني قد قررت مصالحتها”
“وسرت أنا فى قطيع اجتماعى أكبر بنرجسية منقطعة النظير حين برمجتنى ثقافة المجتمع السائدة على قاعدة " الشاطر يبقى دكتور "...وأصبحت صاحب أطول قرنين .. حين وقعت فى هذا الفخ وأنا أعتقد أنى " جبت الديب من ديله!"...”
“حتي لحظات المشاكرة الحقيقية فى اكثر حالاتها نقاءً تبقي دون التوقعات الذاتية المسبقة , سيربت الآخرون علي كتفك , ياحاولون إعطاءك بعض الدفء المؤقت , ويختفون .. ليكون عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم انه لا شئ يتغير فى أبجدية الحياة!”
“هكذا نقع فى الحب , و هكذا نخرج منة بمشاعر محطمة - فى أغلب الاحيان - و قلوب مهترئة , و أحاسيس مستهلكة , نشعر بالخواء , و الفراغ و كأننا " علبة بيبسى " فارغة دهستها مقطورة تحمل شعار أحد منظفات الغسيل على الطريق السريع , فيلتقطها أحد الأطفال المشاغبين بالجوار , و يرميها بعدما يكتشف أنها أصبحت بلا فائدة !”
“أكثر اللحظات التى تؤرقنى هى لحظات ما قبل النوم .. حيث تتجرد من كل ما تتشاغل بة عن مشاكلك الحقيقية , و ترقد وحدك فى سريرك لتتوحد مع آلامك .. و يمر شريط حياتك بالكامل بشكل سينيمائى أمام عينيك مهما حاولت الهروب منة , تصبح فجأة وجبة شهية للأفكار لتنهشك حياً , الى الحد الذى يدفعك للبكاء , و ابكِ ما استطعت ؛ فلت تأخذهم بك شفقة و لا رحمة , فهم يتدافعون كما تتدافع الأكلة الى قصعتها .. ترى أيهم ظفر بدمعٍ على خدك الايسر ؟ و أيهم ظفر بصرخةٍ مكتومة لم تستطع ان تخرجها ؟ و أيهم ظل يعذبك حتى تسلم نفسك الى النوم من العذاب؟”