“إلحاحما تهمتي؟تهمتك العروبةقلت لكم ما تهمتي؟قلنا لك العروبة .يا ناس قولوا غيرها .أسألكم عن تهمتي ..ليس عن العقوبة”
“كنت أسير مفرداًأحمل أفكاري معيو منطقي ومسمعيفازدحمتمن حولي الوجوهقال لهم زعيمهم : خذوه سألتهم : ما تهمتي ؟فقيل لي :تجمع مشبوه !”
“كنت أسير مفردا أحمل أفكاري معي ومنطقي ومسمعي فازدحمت من حولي الوجوه قال لهم زعيمهم : خذوه سالتهم : ما تهمتي؟ فقيل لي : تجمع مشبوه!”
“بقيت الكلمات تطنّ داخلها كنحلة لا تشيخ، و تذكّرها أنّها مطالبة دوماً بإثبات براءتها من تهمتي " عدم الحياء" و التهوّر".ـ”
“آه يا سيدي،كم عطشنا إلي زمن يأخذ القلبَ،قلنا لك أصنْع كما تشتهي،وأعدْ للمدينة لؤلؤة العدلِ،لؤلؤةَ المستحيلِ الفريدةصاح بي صائح لا تبايعْ!ولكنني كنت أضرب أوتارَ قيثارتي،باحثا عن قرارة صوت قديم!لم أكن أتحدث عن ملِكي،كنت أبحث عن رجل،أخبرَ القلب أن بأمته أوشكت،كيف أعرف أن لدي بايعته المدينة،ليس الذي وَعَدَتنا السماء؟!”
“موجوعة بـ عجزي عن كراهيتك رغم كل ما تفعل !موجوعة بـ عجزي عن حبك .. بسبب كل ما تفعل !موجوعة بكل ماهو فيك أو منك يا قدراً ليس لي منه خلاص :”