“عندما نحزن في الغربة، تموء أحزاننا حتى يكاد صوت الحزن أن يبحّ.. في الغربة لا قدرة لأحد على أن يحتضن أوجاعنا ولا على احتواء تبعثرنا .. هناك لا أحد يشبهنا، حتى لو حلقنا ذقوننا.. وسرّحنا رؤسنا وتحدثنا الإنجليزية بلكنة حمقاء باردة.. هناك جميعهم يتشابهون.. نحن فقط من نختلف عنهم، نحن الدخلاء الهاربين من جراحنا، اللاجئين من أوطاننا بسبب حزن ما، حرب ما.. حبّ ما.. عقيدة ما .. قبيلة ما ..”
“عندما نحزن في الغربة ، تموء احزاننا حتى يكاد صوت الحزن ان يبح . . في الغربة لا قدرة لاحد على ان يحتضن اوجاعنا ولا على احتواء تبعثرنا . . هناك لا احد يشبهنا ، حتى لو حلقنا ذقوننا . . وسرحنا رؤوسنا وتحدثنا الانجليزية بلكنة حمقاء باردة”
“في الغربه لا قدرة لأحد على ان يحتضن أوجاعنا ولاعلى احتواء تبعثرنا.. هناك لا احد يشبهنا”
“نحن لا نختار ما نكتب ولا نختلقه . . نحن ننقل الكلمات على الورق بطريقتنا ، بصياغتنا . . فالكتابة وحي يوحى إلينا من حيث لا نعلم”
“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”
“لن أتجاهل ما حدث.. ولا أن أفهم كيف يتوقع من رجل أن يقدر على مصادقة امرأه اشتهاها يوماً”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”