“لم ألاحظ قبل اللية أن دموعك ملونة ، و أن للدم الذي يسيل في عروقك لون قوس قزح”
“هل ينتهي الماضي حقاً ؟أم انه يتابع حياته داخل رؤوسنا ؟!”
“فالمجنون الذي يعود إلينا لمنحنا تجربته، هو كنصف المبصر الذي يقود أعمى في مجاهل الحقيقة الإنسانية.”
“اسمع أيها الرجل الذي أحب حقاً ...الحب نغمة من نغمات حياتي كما هو بالنسبة لك ..لكنني اعشق اشياء أخرى الى جانبك ! ..اعشق عملي .. حريتي .. صدقي .. مثلك تماما ..واعشقك ! أرفض ان تتملكني .. وان اتملكك...”
“أنا لا أقيم حقاً إلا في عينيك!”
“في الظلمة -نوعا ما- أقف وحيدة، وأشهدأن اللون الابيض أكذوبةواللون الاسود أكذوبةوالرمادي هو الحقيقة الوحيدة...لا أصدق النورلا أصدق الظلمةو لا أصدّق أن أحداً يقطن حقاً داخل جلده...”