“بؤساً لأولئك الذين يتخذون من سلطانهم على بعض القلوب سبيلاً إلى حرمانها تلك المسرات البسيطة التي تُبعث فيها من تلقاء نفسها!! فلا التحف والهدايا،ولا الظرف والملاطفة،بمعوضة عن تلك اللحظة التي سعدنا فيها بأنفسنا فسممها ذلك الخائن بحقده وغيرته”
“ويلٌ لأولئك الذين يستخدمون سلطانهم على قلب بشري ليدمروا تلك المباهج البسيطة التي ينعم بها هذا القلب تنعماً طبيعياً”
“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الأخرين لنا -بمحض إرادتهم- حاجزًا بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختياريًا خوفًا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”
“أحياناً يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا- بمحض ارادتهم- حاجزاً بيننا وبينهم إلى الحد الذي يدفعنا إلى خسارتهم اختيارياً خوفاً من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا .”
“تبا لهذه النداهة الكسول ما ذنبي أنا كي أقضي ليلتي بانتظار اللحظة التي ترأف فيها تلك الملعونة بحالي و تاتي من عالمها الجهنمي لترعبني ؟اذا لم تفعل ذلك الان ! فلا داعي لتفعله ابدا..”
“احبُ ساعتي العاطلة عن العمل ، حتى ليُخيل إليَّ أنها فعلت ذلك بارادتها ، فأوقفتْ الزمن عند تلك الساعة ، البرهة ، اللحظة ، الثانية ، التي رأيتكِ فيها ، مشعّة كبرج من اللؤلؤ ، ثم تواريتِ في الزحام ..”