“ثم أي زجاج هذا الذي يسقط على الأرض ، ومن أين أتى هذا الرنين ، من الذي يصرخ و من الذي يسقط”

بهاء طاهر

Explore This Quote Further

Quote by بهاء طاهر: “ثم أي زجاج هذا الذي يسقط على الأرض ، ومن أين أتى… - Image 1

Similar quotes

“الظلم لا يبيد ..ما الحل؟ -أن تحدث ثورة على الظلم نعم تحدث تلك الثورة ، يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل.ويبدأون بقطع رأس الحية،ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى، يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرؤوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها.تلد الحية رأساً جديداً، و سواءً كان هذا الرمز نابليون أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب.يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية ..الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف”


“الظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟ -أن تحدث ثورة على الظلم؟ نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..”


“لمعت عينا ضحى وهي تثبت نظرتها علىَّ، وقالت: ماأجمل هذه الفكرة! نعم، فاوست امرأة ولمَ لا؟ من قال: إن الرجل وحده هو الذي يمكن ان يسأم هذا الترتيب العقيم للدنيا وأن يتمرد عليه؟ من الذي قال: إن المراة ليست لديها أشواق الرجل وربما أكثر لكي تكسر هذا الطوق المستحيل وتحلق وراء المسرات الخارقة وتستمع إلى الأنغام المحرمة؟ ألم تكن حواء هي التي أرادت أن تقطف الثمرة؟”


“أفكر في هذا الطفل الذي يطاردنا حتى آخر العمر ، ألا توجد طريقة للتخلص منه ؟”


“إنهم في بلده يبدأون بقتل المعارضين ثم يبحثون بعد ذلك عن الأسباب. قال : إنه كان يوم أسود يوم قرر في شبابه أن ينضم لمطاهرات الاحتجاج علي الاستعمار فدخل السجن و حين خرج منه وجد نفسه سياسياً بالرغم منه. و في الحقيقة ما الذي كان يغضبه من الاستعمار بالظبط ? .. لقد قضي في السجن أيام الاستقلال أضعاف ما قضاه أيام الاستعمار و كان سجن الاستعمار لعب عيال جنب ما حدث له من أهوال في سجن الاستقلال. و ها هو من عشر سنين محكوم عليه بالإعدام في بلده لأنهم اعتبروا حزبه خائناً و لولا أنهم يسمحون له في هذا البلد الاستعماري بممارسة الطب لمات بعد أن نجا من الإعدام فما رأي في ذلك ?قلت بشكل عابر : إنه مت يجب ألا يلوم نفسه لأنه فعل ما كان ينبغي أن يفعله و حارب من أجل أن يستقل بلده. إن الاستقلال جيد رغم كل المشاكل.قصة "الملاك الذي جاء”


“ما الذي يفعله الناس ليعيشوا السرور وينسوا أي شيء غيره؟”