“لا تعتبر السعادة سعادة إلا إذا أشترك فيها أكثر مْن شخص ..وٍ لا يعتبر الألمْ ألمْآ إلا إذآ تحمّْله( شخص وآحد )”
“لا سبيل إلى السعادة فى الحياة إلا إذا عاش الإنسان فيها حراً مطلقاَلا يسيطر على جسمه وعقله ونفسه ووجدانه وفكره مسيطر إلا أدب النفس”
“ليس من شخص وإن كان زريا قميئا إلا وفيه سر كامن لا يشركه فيه أحد”
“شلماذا لا نرى السعادة إلا إذا ابتعدت عنا ولا نبصرها إلا غارقة في ظلام الماضي، أو متشحة بضباب المستقبل؟”
“لماذا لا نرى السعادة إلا إذا ابتعدت عنا ولا نبصرها إلا غارقة في ظلام الماضي، أو متشحة بضباب المستقبل؟”
“وأن كل شخص في هذا العالم مهما كانت له من علاقات طيبة وحميمية فإنه لا يواجه مصيره إلا وحيدا ومعزولا، وبإستعداد فطري للإكتئاب والبكاء على النفس ، وأن لا أحد ، أبدا ، لا أحد ، يحقق سعادته بسبب الآخرين مهما كانوا قريبين منه، وأحباء. لا تتحقق أي لحظة سعادة كثيفة أو هشة إلا من خلال التفاصيل التي نعثر عليها في دواخلنا.”