“إرحَل فَقلبُها أصبَح لغيركولم يعد لكَ بِه مكَانإرحَلفقدْ أضعتهامُنذ زَمنوآنَ لكَ أن تذوقَ مثلما أذقتها ألم الحرمانفَكما أدنت .. آن لكَ أن تُدان .”
“قدرُكَ أن تكونَ مبتدأ وقدري أن أكونَ لكَ خبرًا وقدرُنـََاألا ّ نكون َ يومًا معًا في جملة ٍ مفيدة”
“كـل فتره أحتاج أن أذكر نفسى أن الله هو"مُجيب دعائى ،، وغافر ذلاتى"لكَ الحُكم يا اللــه”
“أيُها الوجَعْ المُمْتد فيِنا أما آن لكَ أن تستكِين , ألا ترى أن مآقينَا تكدست وجعاً رجاءً إغِفو عنا بُرهةَ وقتٍ حتى ينسابْ الدمعُ المالِحُ منها بِمجارِي الجُرح النازِف فينا فَيُغرِقنا أو قد يُحيِنا !”
“أنا و أنت لا نصلح لنكون معاً ، جربنا القُرب مراتٍ عديدة ، وفي كل مرة كُنت تخذلني أكثر ! لم تَستطع يوماً أن تكون لي كما أُريد و لم أكن لكَ يوماً ما كُنت تنتظر لهذا فقط أقول لكَ عُذراً سيدي فالقلب لم يعد يحتمل كلُ ما لحق به بُهتان و يطمح الآن لبر الأمان !”
“لو كنتَ العينأكون لكَ الدّمعة”