“صورة أمي:تربي البنفسج فوق وسائدنا كي ننام بلا ألم، طيفها يتفتّح في طاقة الليل كي نهتدي برنين مفاتيحها..”
“ليت ي راحة كُل يد مصباحاً سحرياً!كي لا يمكث الدعاء طويلاً فوق السطوح المبللة..وليت القلب يطوى في الجيب عند الضرورة,كي لا نشعر بوخز اللحظات”
“من أنا في النهاية؟ محض طفل مولع بترجيع اسمه ويردده بلا انقطاعانفصل كي أسمع - وهذا لا يُضجرني أبداً.”
“في الفجر عادت نار روحي تشتعلْبين الضلوعْوتسلقتْ فوق الفروعْففتحتُ عيني كي أراني في ابتساريكالجنين مُكسّرَ الأعضاء أنهض في انكساري،ثم أترك راحتي في كف أمي..تكتملْ.!”
“أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !أصرخ من منكم يراني ؟!يا بقايا بلا قامة .. !يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!أصرخ: من منكم يراني ؟!تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلامأصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!”
“التواضع ليس صفة متواضعة، بل هو صورة متقدمة من الغرور. التواضع يقتدي أن تكون في مكانه مرتفعة وتهبط بنفسك عمدًا لمستوى من هم أدنى، كرمًا منك، لا أن تعتبر نفسك في هذا المستوى. كي تكون متواضعًا يجب أن تعتبر نفسك فوق مستوى الآخرين ابتداءً، كن متواضعًا حين ذاك.”