“لماذا جئتِ شبيهةٌ بي إلى هذا الحد؟ملتصقةٌ بإنسانيتي إلى هذا المستوى؟متوحّدةً مع روحي مثل ذراعيْ صليب، وكأن قدرينا كُتبا في السماء على لوحين متعاقبين”
“يا امرأةً تزرع الأسألة في عقلي مثل السيوف، لماذا أنا مرهونٌ بيديكِ إلى هذا الحد؟”
“لم أفهم لماذا فعلتُ هذا، ولكني شعرت أن قلباً تملئينه أنتِ إلى هذا الحد، لن تجد فيه إمرأةٌ أخرى مساحةً كافية لسعادتها.”
“على الحزانى أن يتعلموا كيف يغضبون في الاتجاه المناسب، و الوقت المناسب، فوحده هذا الغضب الآمن يعيد ترتيب الدماء، و رصف القلب،و إعادة الأمور إلى نصابها بعد أن التوت على نفسها مثل العظام المشوهة.”
“الكتابة نفص المناعةالمكتسبة للروح , مثلما هو الإيدز نقص المناعةالمكتسبة للجسدتخيلي أن تكون مناعتي ضعيفة إلى هذا الحد وأمرض بامرأة مثلك”
“لماذا لم أهربُ من قَدرٍ جميلٍ مثل هذا ما دام سيلاحقني طوال حياتي, ما دام سيورثني بعد ذلك غبن الدنيا, وقهرها, وظلمها, وغيرتها, وحسدها, ويأسها؟”
“لأن حبك الكبير هذا, حبك القاهر هذا, مامر عليّ مثله من قبل, ولم تقف عليه حدود مخيلتي العذراء, ولا شغاف قلبي البكر, ولم تتورّد في فمي حلمة حبٍ قبله قط.التقينا كما يلتقون, جمعتنا الحياة في أزقتها, لكننا لم نتوقع أن تكون الملحوظة التي كتبتها الحياة على هامش التقائنا هناك: "سيقعان في الحب" وعلّقت الورقة الصفراء على لوح القدر.دائمًا هو الحب الأول خرافيٌ مجنون, حتى لو تأخر إلى آخر العمر, يجيء مراهقًا.”