“قد كنت قبل اليوم أنكر صاحبيإذا لم يكن ديني إلى دينه دانيلقد صار قلبي قابلا كل صورةفمرعى لغزلان ودير لرهبانوبيت لأوثان وكعبة طائفوألواح توراة ومصحف قرآنأدين بدين الحب أني توجهت ركائبهفالحب ديني وإيماني”

محي الدين بن عربي

Explore This Quote Further

Quote by محي الدين بن عربي: “قد كنت قبل اليوم أنكر صاحبيإذا لم يكن ديني إلى د… - Image 1

Similar quotes

“كنت قبل اليوم أنكر صاحبي.....إذا لم يكن دينه إلى ديني دانيلقد صارقلبي قابلاً كل صورة.....فمرعى لغزلان و دير لرهبانأدين بدين الحب أنى توجهت.....ركائبه, فالحب ديني وإيماني”


“لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي .. إذا لم يكن ديني إلى دينه دانيلقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِِوبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآنأديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني”


“من تعب من الفكر وقف حيث تعب، فمنهم من وقف في التعطيل، ومنهم من وقف في القول بالعلل، ومنهم من وقف في التشبيه، ومنهم من وقف في الحيرة فقال لا أدري، ومنهم من عثر على وجه الدليل فوقف عنده فكلَّ عنده. فكل إنسان وقف حيث تعب، ورجع إلى مصالح دنياه وراحة نفسه وموافقة طبعه. فإن استراح من ذلك التعب، واستعمل النظر في الموضع الذي وقف فيه مشى حيث ينتهي به فكره إلى أن يتعب فيقف أيضاً أو يموت.”


“إذا كان مطلوبك في المرآة أن ترى فيها وجهك، فلم تأتها على التقابل، بل جئتها على جانب، فرأيت صورة غيرك فيها، فلم تعرفها وقلت: ما هذا أردت، فقابلتك المرآة فرأيت صورتك فقلت: هذا صحيح،فالعيب منك لا من المرآة.”


“أشهدني الحق بالحيرة.قال لي: ارجع، فلم أجدأين.فقال لي: أقبل فلم أجد أين.فقال لي: قف فلم أجد أين.في الحيرة تاه الواقفون، وفيها تحقق الوارثون، وإليها عمل السالكون، وعليها اعتكف العابدون، وبها نطق الصديقون، وهي مبعث المرسلين ومرتقى همم النبيين، ولقد أفلح من حار.”


“يا من يراني ولا أراه . . كم ذا أراه ولا يراني”