“أَهرُبُ مِني إِلى أَقرب مَخرج طَوارئ لــــكن ..كُل السُبل مُغلقة .. مُغلقة .. مُغلقة .. صَفارات الإِنذار تَصرُخ وذاكِرتي تَنزف ..تَنزف ..!”
“لا تَعُد ، فأَبوابُ القُلب مُغلقة !”
“تَقول صَديقتي ، في طريقنا إِلى أي شَيء ، عَلينا أن نحفظ خط الرُجوع عن ظَهر قَلب ! لَكن ماذا نَفعل إن كانت عُيوننا مُغلقة أثناء المَسير ..؟ إذاً كيف نَعود أدراجنا !”
“في دائرة مُغلقة أبحث عن ذاتي حيثُ مُغتَربة في وطنيغريبة عن جنسي البشري غارقة في اللاأنا”
“ويومًا ستبقي رسائلهم مُغلقة .. لأنّا ما عدنا بهذي الحياةليتها من الكبر كانــــت مُعتــقة .. فلرُبَ واحدة فيها النــجاة”
“يهتمّون إن كانوا قد تركوا وراءَهَم الأبوابَ مُغلقة. تُساوِرُهُم الشّكوك إنْ كانُوا قَدْ فَعلوا ذلك. ما يَحْدُثُ لنا عندما نُغادرُ الأمكنة هوَ تماماً ما يحدُثُ لنا عند مُغادرتنا الأشخاص، سَنُراجِعُ أنفُسنا هذهِ المرّة ونتأكّد إنْ كُنّا قدْ قُمنا بكُلّ واجباتِنا حيالَ قلوبٍ يهمّنا جداً أنْ نكونَ على يقين أننا تركناها مُغلقة.”