“تمضى التجربة بحلوها ومرها تستبين فيها المعادن و تستضيح فتُظهر المواقف معادن النفوس فيظهر أمامنا المعدن النفيس من الرخيص من الصفيح المطلى و لو بماء الذهب فتُسقط عنه التجربة طلائه فيظهر و يستبين معدنه الأصلى و يتجلى أمامنا الألماس من الزجاح .. فهنيئا لنا بالتجربة و بالدرس الجديد :)”

فاطمة عبدالله

Explore This Quote Further

Quote by فاطمة عبدالله: “تمضى التجربة بحلوها ومرها تستبين فيها المعادن و … - Image 1

Similar quotes

“تمضى التجربة و لا يتبقى لنا منها إلا درسا تعلمناه و آلما ندعو الله أن نتخطاه و جرحا فى طور الإندمالكلماتى – فاطمة عبد الله”


“بطء ردود الأفعال و التجاهل ...و إنتهاج طرق إستفزازية......من شأنه دائما تصعيد المواقف .........و كل من لا يدرك ذلك ولا يعيه و يتجاهله أو يغض الطرف عنه و يتغابى ....لا يلومّن إلا نفسهكلماتى فاطمة عبد الله”


“مازلنا شعب لا يعرف عن مرشيحه إلا أن أنهم يوزعون السكر و الزيت ...و يدفعون حفنة من الجنيهات و مازال مواطنينا لا يعرفون كيفية إختيار مرشحيهم إلا عن طريق رموزهم " العجيبة " و يسهر عشية الإنتخابات على حفظها أو يمليها عليه مسئول دعاية المرشح عند دخوله اللجنة على طريقة " الجردل و الكنكة " فيذكره و هو يلقى له بالورقة رافعا صوته " السلم و الفراشة " أو " المفتاح و النملة " مازالنا فى مرحلة الروضة الديمقراطية ....فآه يا شعب " الفيشة و اللمبة " فهل لنا إذن للديمقراطية من سبيل .....كلماتى – فاطمة عبد الله”


“لا يشعر بلسع النار إلا من إكتوى بها ..و لا يشعر بمرارة القهر إلا من ذاقه و لا يتلمس الظلم إلا من وقع فيه .- كلماتى - فاطمة عبد الله”


“أن يهتز المكان بتكبيرات العيد محاطا بزقزقات العصافير و ضحكات الأطفال و لسعة البرد المحببة فى الصباح حيث الندى و لفح النسيم و خشوع القلوب ، إهتزاز الكون بوحدة الصف و قوة الصوت و قبلها رسوخ العقيدة و يقين القلب و حلاوة الإيمان و تكبيرات من القلب ترج الكون فى جو روحانى بديع مع سكون البكور الندّى و زقزقة العصافير الغريدة و نسيم إنشقاق الفجرالصحو و إنبلاج الصبح المنير ...ذاك هو العيد ...و ما دونه استباقا للزمن " حلاوة روح " .كلماتىفاطمة عبد الله”


“على قدر الجرح يكون الآلم و أشد الجراح إيلاما التى تبدو للرائى- بإبتسامة زائفة - مندملة و هى غائرة مستفحلة ، فالجرح الغائر يحتاج شهورا للإلتئام و ما هوإلا جرح فى البدن أما جراح الروح فتحتاج لسنوات لا لتلتئم و تندمل و إنما فقط لتهدأ حدتها و يبرد إشتعالها و قد تبقى أمد الدهر مفتوحة تنزف و تئن كلما لمسها وتر من الماضى أو ضغطت عليها الذكريات .كلماتى – فاطمة عبدالله”