“أن تكون حرًا في خياراتك يعني أن تؤمن بعقلك!كثرة الخيارات في حياتنا تصيبنا باليأس, لأننا نعجز عن حيازتها كلها, ونادرًا مانحصل على أفضلها. والخوف من الاختيار هو يأس في حد ذاته.اليأس هو الشخص الذي يطفئ المصباح ثم يشكو إضاعته الطريق.كثرة الخيارات تحجبنا عن رؤية الحقيقة.كثرة الخيارات هي عجز عن الطموح وعن التخطيط!الحقيقة خيار واحد, ولذلك يصعب على المرء الحصول عليه.الحقيقة خيار وجودي لا يُباع ولا يُشترى, ولكن الخيار ليس بالضرورة أن يكون حقيقة, خصوصًا عندما يكون في مجتمع لا يقرأ!نحن نتختار الحقيقة, عندما نشعر بالحاجة إليها فقط.”
“الحقيقة خيار واحد، ولذلك يصعب على المرء الحصول عليها، فهي لا توضع على الأرفف مع باقي البضائع، ولا تخضع للمفاضلة أو للمقايضة.الحقيقة خيار وجودي لا يُباع ولا يُشترى، ولكن الخيار ليس بالضرورة أن يكون حقيقة، وخصوصاً عندما يكون في مجتمع لا يقرأ. نحن نختار الحقيقة، عندما نشعر بالحاجة إليها فقط.”
“كثرة الخيارات تحجبنا عن رؤية الحقيقة المجردة ، تلك التي يصلها الإنسان بإنجازاتها لا بنوع ثيابه .كثرة الخيارات هي عجز عن الطموح و عن التخطيط ، فعندما يختار أحدنا خياراً حقيقياً ، كأن يكون مسرحياً ممتازاً يأتي له أحد الغارقين في خيارات الحياة اللانهائية ليصرخ في وجهه بصمت ويقول له :(( إن سيراتي أهم من كل مسرحياتك )) ، ثم يصفق له المجتمع لأنه يرى الحياة مثله ، من خلال خياراتع لا من خلال إنجازاته .”
“يحين الوقت الذي ينبغي أن نقلق فيه عندما لا يكون لدينا أي رغبة في التأثير؛ والذي يعني تخلينا عن أي نوع من السيطرة على حياتنا.”
“إن اليوميات الذاتية لا يمكن أن تكون هي الحقيقة لأنه في اللحظة التي يسرد فيها من يحررها حدثاً يكون هو بطله، يكفّ عن أن يكون الانسان الذي عاش ذلك الحدث الذي يرويه.”
“اليائس هو الشخص الذي يطفئ المصباح ثم يشكو إضاعته للطريق. لا تطفئ المصباح حتى وإن كان زيته على وشك النفاذ، فمعظم الاستدلالات تأتي قبل موت الأمل بلحظات”