“عندما نتأمّل فإننا نصنع المعروف في أهله وفي غير أهله، فإن أصبنا أهله فهو أهله، وإن لم نصب أهله فنحن أهله، ونرتقي بعقولنا حتى نبلغ منها الرأس، فرأس العقل بعد الدين التودد إلى الناس واصطناع المعروف إلى كل برّ وفاجر.وعندما نتأمّل فإننا نعرف دون أن نفكّر ونصل دون أن نقطع الطريق. ولكن لو تأمّلنا قليلاً.”
“عندما نتأمّل فإننا نعرف دون أن نفكّر ونصل دون أن نقطع الطريق”
“عندما نتأمل فاننا نصنع المعروف في اهله وفي غير اهله، فان اصبنا اهله فهو اهله وان لم نصب اهله فنحن اهله”
“جرّب أن تنسجم مع ما يحدث لك دون أن تفكر في ما هو أفضل منه، وستجد السعادة كامنة في الانسجام غير المشروط. دع عنك الخطط قليلاً، وانسَ المستقبل، وعِش تفاصيل الحاضر، تذوقه، استنشق عبيره، واستمتع بمناظره، حتى وإن كانت بسيطة، ففي البساطة أحياناً سرّ السعادة.ليس بالضرورة أن تنظّم كل دقيقة في يومك، وليس من المهم في بعض الأيام أن تضع جدولاً قاسياً لأعمالك، وجرب أن تترك ليومك الخيار لتحديد أحداثه بنفسه، ثم استمتع بكل لحظات ذلك اليوم.”
“النمطية عبودية شفافة ، لايراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين . لوّن حياتك ، ولا تخشَ أن يُقال عنك مجنون ، فذروة العقل الجنون . لوّن حتى يعرفك الناس ، وحتّى تعرف نفسك !”
“الألم هو حالة ذهنية تصل فيها النفس إلى الحضيض، حتى يشعر الإنسان بأنه منسحقٌ تحت كومة أفكار ومشاعر سلبية تكاد تنفجر في رأسه. ولكي يتخلص المرء من تلك الحالة، فإنه يحتاج إلى أن يحلم.. نعم، يحلم بمرحلة ما بعد الألم، حتى يستشعر الراحة التي ستحل عليه عند بلوغه تلك المرحلة.”
“الإنسان يعود إلى أهله، وروحه من روحهم حتى وإن مات”