“حبسوهقبل أن يتهموه!عذبوهقبل أن يستجوبوه!أطفأوا سيجارة في مقلتيهعرضوا بعض التصاوير عليه:قل.. لمن هذه الوجوه؟قال لا أبصر.قصواشفتيه!طلبوا منه اعترافاًحول من قد جندوه.لم يقل شيئاًولما عجزوا أن ينطقوهشنقوه!بعد شهر برأوه!أدركوا أن الفتىليس هو المطلوب أصلاًبل أخوه.ومضوا نحو الأخ الثانيولكن.. وجدوهميتاً من شدة الحزنفلم يعتقلوه!!”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “حبسوهقبل أن يتهموه!عذبوهقبل أن يستجوبوه!أطفأوا س… - Image 1

Similar quotes

“إن الاستعمار الواضح يشوهك دون أية ذريعة: إنه يمنعك من الكلام، يمنعك من الفعل، ويمنعك من الوجود.أما الاستعمار الخفي، فهو يقنعك، بأية طريقة، بأن العبودية هي قدرك، وأن العجز هو طبيعتك: إنه يقنعك بأن من غير الممكن أن تنطق، من غير الممكن أن تفعل، ومن غير الممكن أن توجد !ثقافة الارهاب”


“مكتوبمن طرف الداعي..إلى حضرة حمّال القُرَح:لك الحياة والفرح.نحن بخير، وله الحمد، ولا يهمناشيء سوى فراقكم.نود أن نعلمكم أن أباكم قد طفح.وأمكم توفيت من فرط شدة الرشحوأختكم بألف خير.. إنماتبدو كأنها شبح.تزوجت عبدالعظيم جاركموزوجها في ليلة العرس انذبح.ولم يزل شقيقكم في السجن.. لارتكابه أكثر من عشر جُنح.وداركم عامرة.. أنقاضهاوكلبكم مات لطول ما نبحوما عدا ذلك لا ينقصناسوى وجودكم هنا.أخوكم الداعي لكم(قوس قزح)ملحوظة: كل الذي سمعتهعن مرضي بالضغط والسكرِ.. صح.ملحوظة ثانية: دماغ عمك انفتح.وابنة خالك اختفت.لم ندر ماذا فعلتلكن خالك انفضح!ملحوظة أخيرة:لك الحياة والفرح!”


“الممكن والمستحيللو سقط الثقب من الإبرة !لو هوت الحفرة في حفرة !لو سكِرت قنينة خمره !لو مات الضِّحك من الحسرة !لو قص الغيم أظافرهلو أنجبت النسمة صخرة !فسأؤمن في صحة هذاوأُقِرُّ وأبصِم بالعشرة .لكنْ ..لن أؤمن بالمرةأن بأوطاني أوطاناوأن بحاكمها أملاًأن يصبح، يوماً، إنساناأو أن بها أدنى فرقما بين الكلمة والعورةأو أن الشعب بها حرأو أن الحرية ..حرة!”


“اعلم أن القافيةلا تستطيع وحدهاإسقاط عرش الطاغيةلكنني أدبغ جلده بهادبغ جلود الماشيةحتي إذا ما حانت الساعةوانقضت عليه القاضيةواستلمته من يديأيدي الجموع الحافيةيكون جلدا جاهزاتصنع منه الأحذية !”


“قال لزوجته : اسكتي / وقال لإبنه : " انكتم "صوتُكمَا يَجعلُني مُشوّش ( التّفكير ) ..!لا تَنبسَا بـ ( كَلمَه ) أريدُ أن أكتُب عنْ( حرّية التّعبيرْ )”


“في ساعة الولادة امسكني الطبيب ...بالمقلوب لكنني صرخت فوق العادة رفضت... أن أجيء للحياة بالمقلوب فردني حرا ....ا إلى والدتي قال لها..... تقبلي العزاء يا سيدتي هذا فتى.... موهوب مصيره في صوته .....مكتوب و قبل أن يغادر العيادة قبلني.... ثم بكى ....و وقع الشهادة!!!!”