“ و تدخل العشه بين قوافل البط و الدجاج و الأوز و معزتين و ثلاثة خرفان و أربعة كلاب و قطتين .فى هذه العشه المليئه بكل هذا ينام إثنا عشر فردا و هُم عم بيومى و أولاده ، مع العرس و الفئران و القطط و الثعابين المعروف أماكنها . كل يتجنب الآخر و لا يعتدى على الآخر . إنه الستر ودعاء الوالدين . و الكل فى النهايه يبات متعشياً بالصلاة على النبى .”

خيري شلبي

Explore This Quote Further

Quote by خيري شلبي: “ و تدخل العشه بين قوافل البط و الدجاج و الأوز و … - Image 1

Similar quotes

“لأنك طرشجى حلوجى لا تحسن الكلام و أن ضمنته صدقًا و رأيًا ذا موضوع..أعلم يا طرشجى يا حلوجى أنك سوف تعيش تعسًا مدى الحياة لقلة ما تملك من المداهنة و النفاق..لسوف يكون عيشك نكدًا و علاقاتك مزقًا و لربما فشلت فى كل العلاقات حتى بأبنائك ..لكنك مع ذلك سوف تبقى فى الضمائر ما بقيت لكلمة الصدق رجاحة فى الأذهان و ما بقى للرأى الصريح تعزيز فى المجتمع ..لكل الله على كل حال..هو لن يتخلى عنك فلابد أن يكون هناك من يفهمك و بأخذك على راحتك .”


“و طالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى و إن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون و الضمير و العدل مجرد كلام فى كلام يا بوى”


“لم اغضب لقولها و لكنى عجبت من نفسى كيف تمكنت من معاشرة هذه السيدة التى هى عبارة عن حزمة من الأسى و الغلب ملفوفة فى غلاف شكل انسانى , و التى ان عبرت عن لذتها فى لحظة لذة جاء تعبيرها بنفس هذه النبرة الباكية الأسيانة و هذا الصوت الدامع الشقى ... تتلذذ مثلما تبكى و تبكى مثلما تتلذذ”


“ و كانت العشش كلها تبدو أمامنا فوق الهضبه كورم خبيث ملئ بالجحور و السراديب ، ينام فيها عشرات الفتيات المُحتجزات بشبكه أو عقد قران أو قراءة فاتحه ، ينتظرن فك عقدة السروال فى الحلال المباح لكل دابه ; و عشرات الشباب مثلهن فى قلب الليل يحلمون براقصات الأفلام و مذيعات التلفزيون ، و يضاجعون أناث الدواب و راحات الأيدى . و عشرات غيرهم من الأزواج يتحينون فرصه للمضاجعه بعد خمود الذين يشاركونهم نفس الفراش و الرغبات المحمومه تتلوى كالثعابين زاحفه بعضها فوق بعض فى نعومه و زفلطه ... فما الذى تريد ان تفعله الآن ياعوض ياابن خالتى ؟ ستضيف إلى عشتكم كائنا آخر !”


“غير أنى كان لدى مقياس اخر للوقت أكثر دقة و أنضباطا هو شعورى الدائم القائم بأننى أتعلم على حساب إخوتى و ألتحق بالجامعة بجوع أبى و أمى و إخوتى”


“أنا لم ازعل ابدا لأن قرعتى جعلتنى فى الفريق المركوب , فأنت تركبنى و أنا أركبك و لكن بالأصول”