“عازف الدرامز : هو شخص وجد في نفسه شحنة الكراهية التي تكفي كي تجعله يُشبع آلته - الدرامز - ضرباً وركلاً .. مفرغاً بذلك طاقاته الغاضبة المُستفزَّة !”
“أهم شخص في حياة كل إنسان هو الشخص نفسه”
“تكفي أحيانا لحظة واحدة للتورط في حالة عشق متناهية، وقد تمضي سنون على رجل وامرأة تحت سقف واحد دون أن يقعا في الحب، من ذا الذي يفسر ما يقذفه القدر في وجوهنا من مصائر؟ أو يشرح لماذا تجري الأمور على هذه الشاكلة، غريبة... كالمصادفات التي لا يؤمن بها،فكل شئ يمضي في اتجاه محدد سلفا ، نحن نبحث عن مصائرنا التي تريدنا،وليس التي نريدها، ربما نعثر على مصائرنا التي تريدنا أثناء بحثنا عن مصائرنا التي نريدها، ثم تضخ فينا شحنة سماوية غريبة بأن هذا هو أفضل ما يمكن أن يحدث لنا”
“الدوار هو العشق، هو الوقوف على حافة السقوط الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم من نقطة شاهقة للخوف، هو شحنة من الإنفعالات والأحاسيس المتناقضة, التي تجذبك للأسفل والأعلى في وقت واحد، لأن السقوط دائما اسهل من الوقوف على قدمين خائفتينّ”
“كان يكرهها بشدة لأنها تجعله يكره نفسه !”
“ فالألام العظيمة هي التي تبني الانسان و تجعله يري نفسه علي حقيقتها.. و هذه الآلام تندرج تحت الكثير من القيم الانسانية العليا.. ”