“ تجدر الإشارة إلى أن الكائن البشري عند أرسطو هو الذكر بشكل رئيسي ”
“ أرسطو الأصيل كان ذلك الفيلسوف البحاثة، لا الفيلسوف ذا النظام الفكري الكامل والمغلق، والذي يقدم جميع الأجوبة ”
“ يُقرأ مذهب كونت الوضعي في هذه المرحلة كما لو أن المذهب الكاثوليكي المستعاد قد صيغ بلغة علمانية جديدة، فرأى كونت أن المجتمع ذاته صار، وفقاً للسوسيولوجيا الوضعية، الكائن الأعظم. وفي الجزء الأخير من حياته أسس كونت " دين الإنسانية " الذي أحرز تأييدا واسعا، فأنشئت كنائس له في فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة". ”
“ الأناني مثل المجنون الذي يعتقد أن بإمكانه أن يضع قدميه في دلوٍ وينمو مثل شجرة ”
“ النزاع الجدلي حول علم الفلك في عصر النهضة صار نزاعاً مرّاً، لأنه كان يهدد المعتقدات الدينية الراسخة ”
“-وهو لم يكن يدرك مثلي اﻵن .. أن هشاشة الكائن البشري في مواجهة المجهول تدفعه إلى البكاء ، احتجاجاً أو مقاومة أو استسلاماً”
“بإمكان الكائن البشري أن يتحمل العطش اسبوعاً والجوع أسبوعين،بإمكانه أن يقضى سنوات دون سقف، لكنه لا يستطيع تحمل الوحدة ,لأنها أسوأ أنواع العذاب والألم...”