“احلامي صارت ثقيلة وغريبة ومليئة بالتفاصيل والألوان والحرارة والحروب والملامس المتباينة، وبعضها يشبه لوحات فنية ضخمة”

ليلى الجهني

Explore This Quote Further

Quote by ليلى الجهني: “احلامي صارت ثقيلة وغريبة ومليئة بالتفاصيل والألو… - Image 1

Similar quotes

“إنني أكبر ، وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر . صارت تمرضني فكرة الكلام كلها .”


“أنا لا انام ...توقظني احلامي وكوابيسي احيانا..وفي احيان اخري توقظني افكاري...ويوقظني ان اهجس بمصيري ومصير احبتي..وكم يرعبني ان افكر بمصائر من احبهم ..في الموت الذي قد يأخذهم ..في المرض الذي قد يلحق بهم ..في الخيبه التي قد تفتت قلوبهم ..اعرف ليس بيدي ان امنع عني وعنهم ما ينتظرنا .لكن ليس بيدي ان لا اهجس بكل ذلك ..فلا انام”


“إنني أكبر وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر صارت تمرضني فكرة الكلام كلها لم يكن الكلام سلواي في يوم من الأيام وقد عرفت مبكرة أن بإمكاني أن أحيا أياما طويلةدون أن أقول شيئا ودون أن أشعر بأن شيئا ما ينقصني”


“أنني أكبر....ما كتبته في العشرين لا يشبه ما أكتبه الأن ...صرت أقل حزنا وقلقا وأكثر سكينه ..صرت خارج اشياء كثيره ظننت انني لن اكون مره خارجها ..وأولها الأنتظار...ماعدت انتظر..وقد ربحت بهذا نفسي ووقتي وطاقه بددتها من قبل علي أمور و أناس لا تستحق ..”


“إنني أكبر وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر، صارت تمرضني فكرة الكلام كلها، لم يكن الكلام سلواي في يوم من الأيام، وقد عرفت مبكرة أن بإمكاني أن أحيا أيامًا طويلة دون أن أقول شيئًا، ودون أن أشعر بأن شيئًا ما ينقصني، إن الصمت نعمة هائلة مسلوبة منَّا. أحيانًا عندما أستيقظ من النوم ثم أطفئ المكيف أغمض عينيّ وأستسلم لصمت غرفتي، وأشعر كما لو كنت لم أعِ بعد، أشعر كما لو كنت أسبح في محيط من عماء أبدي، حيث لا شيء يرف حولي غير الماء ومن فوقه العرش. أفكر في أننا نولد من الصمت ونؤول إلى صمت لكننا لا نفهم إلا متأخرين أن ضجيجنا وصخبنا ليس أكثر من رفة جناحٍ عابرة، وأنا ما عادت تغريني رفة الجناح! ما عدت أريد غير الصمت، الصمت الذي ربضت في كنفه الخليقة دهورًا قبل أن يخلق الله آدم وحواء، الصمت الذي تسبح فيه دون قلق كل الأرواح التي انعتقت من قيد أجسادها فغدت خفيفة لينة غير عابئة بأن تُرى أو تُجرح أو تمرض أو تعذب أو تحترق أو تهان، تمضي حرة موقنة بأنها لم تعد قابلة لأن تُمس! ولم يعد ثمَّ ما يجعلها عرضة للألم.تلاشى الجسد وانطلقت هي إلى صمتها القديم، إلى جنةٍ غادرتها وتعذبت طويلاً قبل أن تعود إليها”


“نحن لا نبذل مجهوداً كى نبلغ عمراً ما، بل نبلغه لأننا نبلغه وهذا هو ما يحدث، لكننا مسؤولون عن أن نبلغه بما يليق به، أو على الأقل بذخيرة تليق به، فهل ما أملك من الذخيرة ما يكفى؟ هل شبعت من حياتى؟ هل فهمت تعقيدها وحساسيتى إزاء هذا التعقيد؟ اننى أكبر، لكن هل نضجت بالقدر الذى يستحقه عمرى؟ لا أدرى، كل ما أعرفه الآن أنها حياتى ، وذاك ما حدث”