“فلتقل لى ما تفسيرك للدين، أقل لك أى نوع من الناس أنت . قل لى مثلا هل تعتبر مد عقود الايجار سنه بعد أخرى لفلاح لا يملك مصدرا اخر للرزق، مخالفا او موافقا للشريعه الاسلاميه، و هل انت حريص أم غير حريص على ان تبحث فى آراء الفقهاء حتى تجد ما يحمى مصلحة هؤلاء الفلاحين بطريقه او بأخرى ، أقل لك اى نوع من الناس انت . أو فلتقل لى هل تعتبر الموسيقى حراما ام حلالا ، و هل تعتبر القبطى كافرا ام غير كافر، أقل لك اى نوع من الناس أنت”

جلال أمين

Explore This Quote Further

Quote by جلال أمين: “فلتقل لى ما تفسيرك للدين، أقل لك أى نوع من الناس… - Image 1

Similar quotes

“و لكن من الممكن للمرء ايضاً ان يتصور حالات تكون فيها قله المعرفه افضل من كثرتها من ذلك مثلا نشر المعرفه بأسرار الناس الخاصه و فضائحهم و نشر المعرفه بطلاق ممثله مشهوره او بالحياه الخاصه لسياسي خطير ..او زياده عدد نشرات الاخبار عن الحد الملائم لفهم ما يحدث في العالم و هضمه و تحليله او زياده تعريض الناس لمناظر الدم و تفاصيل اعمال القتل و الاجرام بحجه ( حق الناس ان تعلم ) فاذا بالاعمال الاجراميه تصبح مع تكرار التعرض لها شيئاً طبيعياً يستسيغه الناس و لا يستغربونه و قد تجعل ارتكاب هذه الاعمال اسهل علي النفس و اقل اثاره للنفور و الاستياء”


“لقد ظللت فترة طويلة لا أستطيع خلالها أن أتصور كيف يمكن أن تعيش أى أم أو أب عند فقد الابن أو البنت , أو كيف يستمر العاشق الولهان فى الحياة بعد فقد حبيبته .. الخ. ولكنى صادفت بعد ذلك , المرة تلو المرة , مابين لى خطئى , إذ وجدت قدرة الإنسان على التأقلم مع أشد الأحداث إيلاما أكبر كثيرا مما كنت أتصور.ومع مرور بضعة أيام على هذا الحادث , تأكد لى هذا أكثر فأكثر , وكانت النتيجة مزيجا من الارتياح والفزع فى نفس الوقت . الارتياح لأن الألم أقل بكثير مما كنت أتوقع , والفزع من حجم القسوة التى تبين لى انها كامنة فى الجميع , بدرجة أكبر بكثير مما كنت أظن .”


“قل لي ما هي ( أوبشناتك ) أقل لك من أنت”


“حتى لو لم يكن لدينا فى بعض الظروف ما يمكن أن نفعله لتغيير ما يحدث ، فلا أقل من ان نحاول أن نفهم ما يحدث”


“وسألني هل أنا + أنا = اثنينقلت: أنت و أنت أقل من واحد”


“نحن نعرف أشخاصاً واسعي المعرفة و بعيدين كل البعد عن الحكمة ، و أن الحكمة كثيراً ما تكون مطلوبة أكثر من المعرفة ، بل و إن كثرة المعرفة قد تؤدي هي نفسها إلى قلة الحكمة ، إذا كانت من نوع المعرفة التي "لا تنفع الناس" ، أو إذا أدت كثرتها إلى اختلاط الأمور أمام صاحبها فأضعفت قدرته على التمييز بين النافع و الضار.لا يمكن إذن في تحديد الهدف الاكتفاء بكم المعرفة بل لا بد من التطرق إلى نوعها .”