“اُكتبْ أنــّي بيضـــاء كالثــَّلج أتيتُكَلأُحيكَ من كهف قلبَـك قلعـةِ حطيـِّن ِ”
“أفـْـتــَقـِدُكَوأشعرُ أنــّي بدأتُ أفقِدُبَعـْضَ نَـبـْض ِ إحساسي بكَوأنـــَّكَ تتسربُ منَ الذ ّاكرةكما الرّملفأتورط بالتفكير بكَللتكفير عنغيابِ وشم ِ ملامـِحِكَعن جسدِ الحُلم”
“لستَ حُـلمــًاأنتَ أكبرُ من كُلّ أحلاميلستَ لــُغتيأنتَ أكبرُ من كلِّ اللغاتِ”
“أحبّــــكَ بكل ما أوتيتُ من أنوثـــة”
“الموتُ أرحم من حياة ٍ بلا معنى . الموتُ أرحم من حياة تبدو كما البحر هادئة لكنـّها تخفي داخلها حيتان القلق والأرق والموت اليوميّ البطئ.”
“إلى من لا يهمهم أمري:( أنا أعشــَقــُهُ ! )”
“أحبـــّكَيا بعضي وكلــّيونجم جبـــينيأوسع من كلّ مدىأبعد من كلّ اتجاهأنقى من كلّ اعترافوأكثر حدّة من وابل شجنأحبـــّكَوأدركُ أنّّيلا أستطيع الذهابَ إليكَمع ذلك سأذهبُفقلبك صراطي المستقيمالذّي عليه سأسير وأسيـرحتـّى لو كانَ في ذلكحتفي وحتفكفأنا أحبّكَ حتـّى أقاصي التعبوأتحدى بك كلّ مقاصل العتَبفقد أيقظت طائر حُبّ يتيماشتدّ به وَهنُ الوَسَنأحبّكَأرضًا خصبة لسنابل الحنينوأعدُكَ أن نلتقيكالتقاء جبل بـ جبلولتتغيّر بعدنا معالمُ الوطنفللحبّ بقيّةلا بُدَّ أن تأتي وستأتيمهما تمهَّلَ مخاضُ الزمن”