“حالاتبالتّمادييُصبِحُ اللّصُّ بأوربّامُديراً للنوادي .وبأمريكازعيماً للعصاباتِ وأوكارِ الفسادِ .و بأ و طا ني التيمِنْ شرعها قَطْعُ الأيادييُصبِحُ اللّصُّ..رئيساً للبلادِ!”
“الحلأنا لو كنت رئيساً عربيالحللت المشكلة…و أرحت الشعب مما أثقله…أنا لو كنت رئيساًلدعوت الرؤساء…و لألقيت خطاباً موجزاًعما يعاني شعبنا منهو عن سر العناء…و لقاطعت جميع الأسئلة…و قرأت البسملة…و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…”
“ني والله أخير نفسي بين الجَنةِ و النَارِ، والله لا أختارُ علي الجنةِ شيء لو قُطعت وحُرقت”
“انفلبت الآية الديمقراطية رأساً على عقب. فالشعب "يكلف" أحد المواطنين بأن يكون رئيساً له، ثقة فى شخصه، و من دون أن يشترط عليه أى شرط. و هو يتكرم بقبول هذا التكليف من دون أن يتعهد للشعب بأى شئ، ليمارس بعد ذلك تلك السلطات الهائلة التى يمنحها له الدستور فى 15% من مواده، فيسود و يحكم إلى الأبد بلا قيد و لا شرط و لا تعهد و لا مُسائلة. و لا يصبح من حق أحدنا نتيجة لذلك كله أن يقول له "ثلث الثلاثة كام".”
“لكنّ الشيء الأساسي الذي لا مراء فيه هو أن الحاكم المسلم – بأي لقب سمّى نفسه أو سماه الناس – لا يستطيع، و لا يؤذن له، أن يتحرر من سلطان الدين الذي يدين به هو و المجتمع الذي بايعه رئيساً عليه، ليس لأن الحكومة في هذا الدين (تيوقراطية)، إمامُها خليفة الله على الأرض يستر إرادته المستبدة وراء عصمته المزعومة، و لكن لأن عقيدة مجتمعه دين يجمع في آن واحد بين طرفي الدنيا و الآخرية في وحدة مثالية كبرى لا تقبل التجزئة و التحليل.”
“زندگي شايد آن لحظه ي مسدوديست كه نگاه من ،در ني ني چشمان تو ،خود را ويران مي سازد.”