“وللسر ثمن، والثمن طريق، والطريق وعر إلا على هؤلاء الذين لا يرون له بديلا”
“للسر ثمن وللثمن طريق والطريق وعر”
“آه من هؤلاء الذين لا يرون إلا أنفسهم فلا يشعرون بألم الآخرين، يبصرون ذواتهم فيجزعون من همسة تمسهم فيبطشون بأحبابهم، آه منهم وهم يشعرون أنهم الشمس، وأن أحبابهم هم الكواكب التى ينبغى أن تدور فى فلكهم ..”
“إن الذين رأوا وقالو ، لم يعد عندهم ما يقولونه . . أما هؤلاء الذين يرون ولا يقولون فهم أكثر كلاماً ،، وأشد إيلاماً”
“مشكلة هؤلاء الذين يقعون في براثن الخديعة ، أنهم لا يكتشفون ذلك إلا بعد فوات الآوان”
“وإنى وإياك لنعرف هؤلاء المزيفين القول، الذين لا يعظمون إلا من هو أكثر منهم زيفاً، هؤلاء الذين يحملون عقولهم فى سلاسل إلى الأسواق يبيعونها أول من يساومهم عليها.”