“تَ سْ قُ ط ُ الْغَيْرَةُ وَيَظَلُّ رَأْسُهَا عَالِقًا؛ فِي غَيْمَةٍ بَيْضَاءَ فِي سَمَاءِ الظُّنُونِ.”
“الآنَ نَرْحَلُ فِي سَجَايَا الشِّعْرِ مَصْلُوبَيْنِ فِي أَقْصَى القَصِيدَةْ”
“عِنْدَمَا فِي مُنْتَصَفِ الْحَنِينِ الْتَقَيْنَاتُرَانَا.. كُنَّا نَسيِرُ فِي اتِّجَاهَيْنِ مُتَعَاكِسَيْنِ؟”
“رَأَيْت بِعَيْنَي " الْمُمْكِن" يَتَحَوَّل فِي غَمْضَة عَيْن إِلَى " مُسْتَحِيْل "..فَلِم لَا يَحْدُوْنِي الْأَمَل فِي أَن يَتَحَوَّل " الْمُسْتَحِيْل "مُمْكِنَا ، بَل وَوَاقِعَا أَيْضا فِي لَحْظَة ؟”
“أيا رجلاً يغفو الزمن بِحضُورهوتَغيبُ عُلبة سَجائِرهِ فِي حُضورييَقِفُ تحتَ المطرِ لإرضَائيوتَدور الأرض وحدها فِي مَدارِه”
“أُُحَدِّثُ نَفْسِي:أَنْ أَكُونَ أَرْمَلَةً،هَكَذَا حينَ أَثْقُبُ الوَرَقَةَبِسِنِّ القَلَمِ.وَأَنَا أَسِنُّ المِرْوَدَ فِي عَيْنِيبِالإِثِْمِدِ أُحدِّثُ نَفْسِي:سَيَدْخُلُ الخِنْجَرُ قَلْبَهُسيَنْفَجِرُ دَمُهُ فِي وَجْهِيسَأَشْرَبُهُ فِي صِحَّةِ الانْتِقَامِ.أَفْتَحُ عَيْنَيَّ المُكْتَحِلَتَيْنِ وَأَقُولُ:سَأَتَعَلَمُ الشَّرَّسَأَتَعَلَّمُ كَيْفَ أَكُونُ أَرْمَلةَ قَاطِعِ طَرِيقٍ.”