“لامفتاح في يدنا ولكنا دخلنا لاجئين إلى ولادتنا من الموت الغريب ولاجئين إلى منازلنا التي كانت منازلنا وجئنا في مباهجنا خدوش لايراها الدمع إلا وهو يوشك أن يهيلا”
“الخيانة كالهواء , تدلف إلى منازلنا بمجرد فتح الباب”
“تحول الشعب المسكين إلى شعب من اللاجئين ... لاجئين في أوطانهم ”
“يعتقد الكوميدي والمؤلف الانجليزي ليز داوسون أن ولع ابنته بالروايات جاء بفصل الكتب التي يغرسها في منزله . يقول :" هناك من يزرع ورودا في أرجاء بيته . أنا زرعت كتبا فقطفها أبنائي"وبدورنا علينا أن نزرع البسمة في منازلنا . ولا ندعو الحمير والثيران والأبقار لارتيادها ؛ لأنها بساتين وليست حظائر ..”
“الحلول الوسط في العشق تبدو كارئية وإن كانت لا تفضي إلى الموت، إلا أنها تغيّبك في المنطقة الرّمادية الخافية عن الأعين كلّها ...!!!”
“[إن] البطانة الوجدانية التي تؤطر صداقة الأطفال هي من جنس تلك الروابط التي تشد...وثاق العشاق إلى بعضهم مع فارق واحد، وهو أن حرارة انشداد الأطفال الأصدقاء بعضهم إلى بعض تقوى مع دوام الاتصال، في حين أن لهيب حب العشاق لا توهج إلا في حال الفراق، وغالباً، ما تخبو ناره مع دوام الوصال”