“أٌحَلِّقُ بأجنحة فرحته”
“(هو كالحذاء فرحته تنتهي بلبسه للمرة الاولى.. ويصبح بعدها ضرورة )”
“وفراشاتي مازلن يغازلن الضياء بأجنحة استحالت رمادا إثر شغف الحريق.”
“تماما كالحذاء الجديد, فرحته تنتهي بلبسه للمرة الأولى.. ويصبح بعدها ضرورة.”
“السؤال «تعمل إيه لو بقيت رئيس جمهورية؟!» أجابت «الواحد من فرحته ممكن يتنحى»”
“ نريد أن نعيش خارج الفيزياء، محلقين بأجنحة كبيرة وكلما أردنا أن نحلق في فضاء أوسع نكبر أجنحتنا لذلك، ألم يطلق على جميع الأنبياء أنهم مجانين، نحن نريد أن نكون مجانين فعليين، مجانين لأن الإلهام لا يأتي للعقول الجامدة ”