“تفاصيلك كلها تسبح في رأسي، تمرق كما طاب لها في ممرات دماغي. تستفزني. تتحرش بي. تفرض نفسها عليّ بفظاظة. لا تستأذن الدخول أو الخروج. تأتيني في أية لحظة، وفي كل حين. شئت ذلك أم لم أشأ.”

حسن سامي يوسف

Explore This Quote Further

Quote by حسن سامي يوسف: “تفاصيلك كلها تسبح في رأسي، تمرق كما طاب لها في م… - Image 1

Similar quotes

“إننا لا نستطيع أن نكيل الحب بالميزان. لا نستطيع أن نقيس المشاعر الانسانية بالسنتيمترات الطولية. ولهذا فإنني لن أقول: أحببتك كما لا ولم يحب أحدٌ أحداً. ولكنني سأقول أحببتك يافاطمة.”


“لست أبحث عن الزمن الضائع معك بل إنه هو الذي يفرض نفسه علي..يتسلل من الدماغ إلى القلب حينًا وبالعكسحينًا اَخر”


“أفتقد لحظة يقيني الطفولية, بأن أبي لا يموت أبدا, وان كل مريض لابد ان يشفى يوما ما, وكل ميت سيبعث مرتين ! أفتقد لحظة شكي الطفولية عندما كانت تتمثل فقط في خوفي من ان اقع وابي يفلتني من يده ويلقيني في الفضاء, ثم يقيني بعدها أنني الآن بآمان في يده ..!أين يداك يا أبي ؟”


“الموت ..أُنظُر... أغمض عينيك، لاتُفكّر في شيء، لم يعد هُنالك ضوء أو دجاج في الحوش، ليس ثمّة شيء، لادفء ولا أشجار. ظُلمة.. هادئة جداً. لستُ بشيء... لستُ أي شيء.. من أنت؟؟ . وماذا أنت؟.. لا سُؤال عنك، لا معرفة إن كنت قد وُجدتَ أم لم توجد ..”


“احبك لانى كل شىء فيكى يذكرنى بالوطن عيناكى الحزينه تذكرنى باحزان الوطن شفتاكى الداميه تذكرنى بلون الشفق حين تحضن الشمس البحر فى وطنى لا تغيبى عنى فعندما تغيبين تتوه منى عناوين الوطن ابتسمى يا حبيبتى فحين تبتسمين تمطر سماء الوطن ازهار وفراشات واحلاما طفوليه”


“وقلت لها مرة: لم لا تفكرين في هدف لحياتك ؟؟؟فقالت: كيف أفعل، وهدفي في الحياة أن أحيا بلا تفكير؟”