“نقتنع بألافكار نظرياُ، نعجب و نخر لها ساجدين، لكننا وقت الاحتكاك الحقيقي يالحياة نجد أن مكتسباتنا الحضارية من فكر أو مدنية أو تصديق لأمرٍ ما تسقط عنا فجأة، لنجدنا نحتمي ببدائيتنا ضد ما يقف بالمرصاد لبقائنا و تسيُدنا سواء المادي أو المعنوي أو النفسي .. و كلٌ منا يفعل هذا بطريقته”

‎ ياسمين إمام أحمد

Explore This Quote Further

Quote by ‎ ياسمين إمام أحمد: “نقتنع بألافكار نظرياُ، نعجب و نخر لها ساجدين، لكن… - Image 1

Similar quotes

“روحي تشتاق السفر ... الوحدة ... و إتحاد مع الذات لا يشوبه مقاطعه أو تدخل من أحد.”


“في الحب لا يوجد استحقاقالمرء يحب لأنه يحب .. وليس لأن من يحبه "يستحق" ان يحب .... فالامر ببساطة ليس تقييماً فوقياً , أو اختياراً دقيقاً للأصح أو الافضل !!!!”


“أنا بحالٍ جيدة .. أعمل، اقرأ، أفكر، أكتب، أخطط لمشاريعي الخاصة في الحياة، أتحدث مع الأصدقاء من حينٍ لآخر، استمر في البحث داخل نفسي و محاولة تطويرها أحياناً، و محاولة التواؤم معها أحياناً. حقاً .. كل شيء على ما يرام .. فقط .. يثقلني حنينٌ إليك أحيانا فيخصم النكهة و الاستمتاع من تفاصيل حياتي ..”


“ألم أقل لك أني أشك في أعراض فصام أو هستيريا!”


“هناك أناس في حياتنا نعتقد أنهم في جيوبنا و أننا لسنا في حاجة لمجهود لدعم وجودهم معنا إلا أننا في وقت ما نتحسس جيوبنا ولا نجدهم و نكتشف أنهم قد فُقدوا أو سٌرقوا منا في لحظة عدم تقديرنا لهم أو زحمة الحياة التي أعطيناها لأنفسنا كعذر!”


“إن الطريق إلى إقامة الصلاة حقاً هو استشعار عظمة الله فى القلب و الإحساس بأن يقف الإنسان بين يدى من بيده ملكوت كل شئ...إن المرء منا يتزين و يتجمل و يظهر بوجهه الجميل لمن يحب، أو يفعل ذلك إذا قابل مسؤلاً ما أو عظيماً من عظماء الأرض أو حاكماً أو أميراًأو سلطاناً و كل هؤلاء عبادإ مثلناً..كيف يجب أن نقف أمام رب العباد ؟،لو وقفنابالخشوع الواجب فليس على المؤمن أن يحمل هم الإجابة، فإذا ألهم الدعاء ..ألهم الإجابة معه ً”