“أن تكون شخص مزاجي فهي ليست بكارثة ، فأنت تعلم جيداً أنك تتأقلم مع كل “مود” يواجهك دون أدنى مشكلة ، الكارثة الحقيقية فيمن يحيطون بك ، ويحاولون دوماً توجيهك للطريق الذي يرونه صحيحاً ، ثم توجيهك للطريق الذين يعتقدون أنك تحبّه وتفضلّه ، ثم توجيهك لأي طريق وخلاص ، علي أمل وضعك في برواز لا ليجمّل الصورة ، لكن لينتهوا منك ويبدأوا في صنع براويز أخرى لناس غيرك .”
“أتمنى أن لا تنجو من الأشياء التي تحب. أن تبقى سلطتها عليك جارحة بما يكفي. وتظل مألوفة لك. أن تتعثر بها كلما ظننت أنك نسيت وتزل قدميك. أن يخذلك الطريق في كل مرة. كما فعلت معي لمرات. أنت الذي دفعتنا للطريق الذي لا نحب.”
“هذة الحياة تظل تدور فيها باحثاً عن الجهات الأربع , و تدور .. و تدور و عندما تموت تمنح الآخرين حق توجيهك , عندها لا تعرف إلى أين يسيرون بك ..”
“فلا تقتنع بخريطة أحدهم لتكون لك طريق، ارفض أن يعلق لك أحدهم خريطة ويخبرك أن هذه هي المحطات لتصل لنهاية الرحلة كما وصل هو، ثُرْ على الاتجاهات الإجبارية، شاهد كل الخرائط وانسها ثم ارسم الخريطة الخاصة بك، لكن لا تتوقع أن تكون الرحلة ذاتها في سهولة رسم الخريطة، فالخريطة ليست هي المنطقة!”
“في الواقع، التواضع كلمة لا تناسبني تماماً. أن تتواضع يعني أن تعتقد أنك مهم لسبب أو لآخر،ثم تقوم بجهد التنازل والتساوي لبعض الوقت بالآخرين، دون أن تنسى تماما أنك أهم منهم.هذا الشعور لم أعرفه يوماً. لقد كنت دائما امرأة لفرط بساطتها، يعتقد كل البسطاء، وكلالفاشلين حولها أنها منهم.”
“القضية ليست في أن لا تستطيع وإنما في أنك لم تفعل هذا من قبل .”