“وللســرِّ مِنّــي مَــوضِعٌ لا يَنالُـهُ نَــدِيمٌ وَلا يُفضِــي إليــهِ شَـرابُ”

ابو الطيب احمد المتنبى

Explore This Quote Further

Quote by ابو الطيب احمد المتنبى: “وللســرِّ مِنّــي مَــوضِعٌ لا يَنالُـهُ نَــدِيمٌ وَلا يُفضِــي… - Image 1

Similar quotes

“وَمــا مــاضي الشــبابِ بمسـتَردٍّ وَلا يَــــوم يمُـــر بمســـتعادِ”


“لا تَعــذُل المُشــتاقَ فــي أَشـواقِهِ حــتّى يَكُـونَ حَشـاكَ فـي أَحشـائِه”


“ومَـــن جَـــهِلَت نَفســهُ قَــدرَهُ رَأًى غَــيرُهُ مِنــهُ مــا لا يَــرَى”


“وَماذا بمِصْرَ مِنَ المُضْحِكاتِ وَلَكِنّهُ ضَحِكٌ كالبُكَا بهَا نَبَطيٌّ مِنَ أهْلِ ... وَمَنْ جَهِلَتْ نَفْسُهُ قَدْرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنْهُ مَا لا يَرَى ...”


“ألا كُلُّ مَاشِيَةِ الخَيْزَلَى فِدَى كلِّ ماشِيَةِ الهَيْذَبَىوَكُلِّ نَجَاةٍ بُجَاوِيَّةٍ خَنُوفٍ وَمَا بيَ حُسنُ المِشَىوَلَكِنّهُنّ حِبَالُ الحَيَاةِ وَكَيدُ العُداةِ وَمَيْطُ الأذَىضرَبْتُ بهَا التّيهَ ضَرْبَ القِمَا رِ إمّا لهَذا وَإمّا لِذاإذا فَزِعَتْ قَدّمَتْهَا الجِيَادُ وَبِيضُ السّيُوفِ وَسُمْرُ القَنَافَمَرّتْ بِنَخْلٍ وَفي رَكْبِهَا عَنِ العَالَمِينَ وَعَنْهُ غِنَىوَأمْسَتْ تُخَيّرُنَا بِالنّقا بِ وَادي المِيَاهِ وَوَادي القُرَىوَقُلْنَا لهَا أينَ أرْضُ العِراقِ فَقَالَتْ وَنحنُ بِتُرْبَانَ هَاوَهَبّتْ بِحِسْمَى هُبُوبَ الدَّبُو رِ مُستَقْبِلاتٍ مَهَبَّ الصَّبَارَوَامي الكِفَافِ وَكِبْدِ الوِهَادِ وَجَارِ البُوَيْرَةِ وَادي الغَضَىوَجَابَتْ بُسَيْطَةَ جَوْبَ الرِّدَا ءِ بَينَ النّعَامِ وَبَينَ المَهَاإلى عُقْدَةِ الجَوْفِ حتى شَفَتْ بمَاءِ الجُرَاوِيّ بَعضَ الصّدَىوَلاحَ لهَا صَوَرٌ وَالصّبَاحَ، وَلاحَ الشَّغُورُ لهَا وَالضّحَىوَمَسّى الجُمَيْعيَّ دِئْدَاؤهَا وَغَادَى الأضَارِعَ ثمّ الدَّنَافَيَا لَكَ لَيْلاً على أعْكُشٍ أحَمَّ البِلادِ خَفِيَّ الصُّوَىوَرَدْنَا الرُّهَيْمَةَ في جَوْزِهِ وَبَاقيهِ أكْثَرُ مِمّا مَضَىفَلَمّا أنَخْنَا رَكَزْنَا الرّمَا حَ بَين مَكارِمِنَا وَالعُلَىوَبِتْنَا نُقَبّلُ أسْيَافَنَا وَنَمْسَحُهَا من دِماءِ العِدَىلِتَعْلَمَ مِصْرُ وَمَنْ بالعِراقِ ومَنْ بالعَوَاصِمِ أنّي الفَتىوَأنّي وَفَيْتُ وَأنّي أبَيْتُ وَأنّي عَتَوْتُ على مَنْ عَتَاوَمَا كُلّ مَنْ قَالَ قَوْلاً وَفَى وَلا كُلُّ مَنْ سِيمَ خَسْفاً أبَىوَلا بُدَّ للقَلْبِ مِنْ آلَةٍ وَرَأيٍ يُصَدِّعُ صُمَّ الصّفَاوَمَنْ يَكُ قَلْبٌ كَقَلْبي لَهُ يَشُقُّ إلى العِزِّ قَلْبَ التَّوَىوَكُلُّ طَرِيقٍ أتَاهُ الفَتَى على قَدَرِ الرِّجْلِ فيه الخُطَىوَنَام الخُوَيْدِمُ عَنْ لَيْلِنَا وَقَدْ نامَ قَبْلُ عَمًى لا كَرَىوَكانَ عَلى قُرْبِنَا بَيْنَنَا مَهَامِهُ مِنْ جَهْلِهِ وَالعَمَىلَقَد كُنتُ أَحسِبُ قَبلَ الخَصِيِّ أَنَّ الرُؤوسَ مَقَرُّ النُهىفَلَمّا نَظَرتُ إِلى عَقلِهِ رَأَيتُ النُهى كُلَّها في الخُصىوَماذا بمِصْرَ مِنَ المُضْحِكاتِ وَلَكِنّهُ ضَحِكٌ كالبُكَابهَا نَبَطيٌّ مِنَ أهْلِ السّوَادِ يُدَرِّسُ أنْسَابَ أهْلِ الفَلاوَأسْوَدُ مِشْفَرُهُ نِصْفُهُ يُقَالُ لَهُ أنْتَ بَدْرُ الدّجَىوَشِعْرٍ مَدَحتُ بهِ الكَرْكَدَنّ بَينَ القَرِيضِ وَبَينَ الرُّقَىفَمَا كانَ ذَلِكَ مَدْحاً لَهُ وَلَكِنّهُ كانَ هَجْوَ الوَرَىوَقَدْ ضَلّ قَوْمٌ بأصْنَامِهِمْ فأمّا بِزِقّ رِيَاحٍ فَلاوَتِلكَ صُموتٌ وَذا ناطِقٌ إِذا حَرَّكوهُ فَسا أَو هَذىوَمَنْ جَهِلَتْ نَفْسُهُ قَدْرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنْهُ مَا لا يَرَى”


“واحـر قلــــباه ممــن قلبــه شبــم **** ومن بجسمـي وحـالي عنده سقـممـــا لـي أكتم حبا قد برى جسدي **** وتدعي حب سيف الدولة الأممإن كــــان يجمعــنا حب لغرتــه **** فليت أنا بقدر الحــــب نقتســـمقد زرته و سيوف الهند مغمـــدة **** وقد نظرت إليه و السيـوف دمفكان أحسن خلــــق الله كلهـــم **** وكـان أحسن مافي الأحسن الشيمفوت العــدو الذي يممـــته ظفر **** في طــيه أسف في طـــيه نعــــمقد ناب عنك شديد الخوف واصطنعت **** لك المهابــــــة مالا تصنع البهمألزمت نفسك شيــــئا ليس يلزمها ****أن لا يواريـهم بحر و لا علمأكلــما رمت جــيشا فانثنى هربا **** تصرفت بك في آثاره الهمــمعليك هــــزمهم في كل معتـرك **** و ما عليــك بهم عار إذا انهزمواأما ترى ظفرا حلوا سوى ظفر**** تصافحت فيه بيض الهندو اللمميا أعدل الناس إلا في معــاملتي **** فيك الخصام و أنت الخصم والحكمأعيذها نظـــرات منك صادقـــة **** أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورموما انتفاع اخي الدنيا بناظـــره ****إذا استـــوت عنده الأنوار و الظلمسيعلـم الجمع ممن ضم مجلسنا **** باننــي خير من تسعى به قـــــدمانا الذي نظر العمى إلى ادبــي **** و أسمعـت كلماتي من به صمــمانام ملء جفوني عن شواردها **** ويسهر الخلق جراها و يختصمو جـــاهل مده في جهله ضحكي **** حتى اتتــــه يــد فراســة و فمإذا رايـــت نيوب الليــث بارزة **** فلا تظنـــن ان الليــث يبتســمو مهجـة مهجتي من هم صاحبها **** أدركتـــه بجواد ظهره حـــرمرجلاه في الركض رجل و اليدان يد **** وفعلـــه ماتريد الكف والقدمومرهف سرت بين الجحفليـــن به **** حتى ضربت و موج الموت يلتطمالخيل والليل والبيــداء تعرفنــــي **** والسيف والرمح والقرطاس و القلمصحبـت في الفلوات الوحش منفردا ****حتى تعجـــب مني القور و الأكــميــــا من يعز عليـــنا ان نفارقهـــم **** وجداننـا كل شيء بعدكم عــدممــا كان أخلقــنا منكم بتكـــرمة **** لـو ان أمــركم من أمرنـا أمــمإن كــان سركـم ما قال حاسدنا **** فما لجـــرح إذا أرضاكـــم ألــمو بينــنا لو رعيتم ذاك معرفــة **** غن المعـارف في اهل النهـى ذممكم تطلبـــون لنا عيبـا فيعجزكم **** و يكره الله ما تأتون والكــرمما أبعد العيب و النقصان عن شرفي **** أنا الثـــريا و ذان الشيب و الهرمليـت الغمام الذي عندي صواعقه **** يزيلهـن إلى من عنـده الديــمأرى النوى تقتضينني كل مرحلة **** لا تستقـل بها الوخادة الرسـملئن تركـن ضميرا عن ميامننا **** ليحدثن لمـن ودعتهــم نـدمإذا ترحلت عن قـوم و قد قـدروا **** أن لا تفارقهم فالـراحلون هــمشــر البلاد مكان لا صــديق بــه **** و شر ما يكسب الإنسان ما يصمو شـر ما قنصته راحتي قنص **** شبه البزاة سواء فيه و الرخمبأي لفظ تقـول الشعــر زعنفة **** تجـوز عندك لا عــرب ولا عجمهذا عـتابـك إلا أنـه مقـت **** قـد ضمـن الدر إلا أنه كلم”