“أنت تخشى الحياة تماما كما تخشى مواجهة القطارولو أنك تدرك الأختيار الصحيح لتخطى القطار لسرت الى جانبهوهكذا قد تفعل مع الحياة ...عليك معايشتها لا مواجهتهاوطوال حياتك وانت على سفر ولطالما سيتعثر بك القطار عقب كل التأرجحات التى ستلتقيه...يتعثر طوال محطات الأغتراب والوداع والأنتظار والفقد والتجوال والتجربة ...ولكنه لا يتوقف بك ابدا الا فى المحطة التى ترغبها تماماوكذلك حياتك...انها تتعثر دوما كلما عرفت روحك طرقا جديدة من التأرجحات والأهتزازات تعصف بها وتزيدها بعدا...وصمودا ربماالحياة ستتعثر بك دوما ولكنها لا تتوقف الا حين ترغب بذلك أو تأذن بذلك”
“أنت تخشى الحياه تمامًا كما تخشى مواجهة القطارو لو أنك تدرك الإختيار الصحيح لتخطي القطار, لسرت إلى جانبه هكذا قد تفعل مع الحياه .. عليك معايشتها لا مواجهتها”
“الصح حبيبتى ان نعيش الحياة اقرب ما نكون من جوهرنا. ان نختار الحياة التى نشتهي. و نقنع بقية الكون على انها لا يمكن ان تعاش الا هكذا”
“ما من قصة حب إلا وتبدأ بحركة موسيقية،قائد الأوركسترا فيها ليس قلبك، إنّما القدر الذي يُخفي عنك عصاه. بها يقودك نحو سلّم موسيقي لا درج له، مادمت لا تمتلك من سمفونية العمر لا "مفتاح صول"...ولا القفلة الموسيقية.الموسيقى لا تُمهلك، إنها تمضي بك سِراعاً كما الحياة، جدولاً طرِباً، أو شلالاً هادراً يُلقي بك إلى المصب. تدور بك كفالس محموم، على إيقاعه تبدأ قصص الحب... وتنتهي.حاذر أن تغادرك حلبة الرقص كي لا تغادرك الحياة.لا تكترث للنغمات التي تتساقط من صولفيج حياتك، فما هي إلا نوتات...”
“المح الرجل الذى اخطأ فى ركوب القطار و قد جلس مجهدا,و على الرغم من كثرة المحطات التى توقف بها القطار لم يفكر فى النزول”
“و لهذا ، فأنا لا انواي بك شراً الا بقدر ما يكون البحر شريراً حين تتحطم السفن على صخوره”