“أكتُبْ وامسح .. أكتُبْ وامسحهذا دومًا حالُ الكاتبْيكتبُ جملهْ تُعجب ذاتهْيمسحُ أخرىكيما يكتب أحسن منهاترضي حياتهْأو يتوصلَّ حدَّ اليأسْ ..هل أدركت بأن النظمَكمثلِ الرقصْ ..لكن فنَّ الرقصِ بذاتهْلا يتحققُ إلا بشرطِ وجود الشوكْالشاعرُ يرقصُ فوق الشوكْالشاعر ينظمُ عقدة نقصْ! ..”

“لو أنبأني العرّافأنك يوماً ستكونُ حبيبيلم أكتُبْ غزلاً في رجلٍخرساء أًصلّيلتظلَّ حبيبيلو أنبأني العرافإني سألاقيك بهذا التيهلم أبكِ لشيءٍ في الديناوجمعتُ دموعيكلُّ الدمعٍليوم قد تهجرني فيه .”

“قِيثاري أنتِ .. فلا تسكُتْأوتارُكِ عنِّي .. بل بُوحيكونِي ليَ دومًا أُغنِيَةًلا تعرفُ حدَّ الْمَسموحِلَحْنًا للحُبِّ .. يَرِفُّ علىجَنَباتِ فُؤادي الْمَذْبُوحِ”

“إن وجود العقل في بعض الكائنات الحية و قدرتها علي اتقان الصنعة يدل علي وجود خالق أحسن كل شئ خلقه …أبو بكر الرازي”

“فإذا كانت المرأة بطبيعة تكوينها الذي خلقها الله به كما يزعم كثيرون أقل في قدراتها  العقلية أو على أحسن تقدير تغلبها عواطفها في المواقف التي يجب أن يتصدر فيها العقل,فلماذا كلفها الله وحملها الأمانة كالرجل ولكاذا سيحاسبها تماما كما يحاسب الرجل؟ هل يرى كل هؤلاء بأن الدين الذي من عند الله قد كلفها فوق قدراتها عندما ساواها بالرجل في التكليف وحمل الأمانة؟”

“هل من سبيل إلى حل عقدة تستوجب القطع , وكلما لمستها علمت أن خيوطها من نياط قلبك ؟”