“أنا أجيد التخاطر،وأجزم أنني أستطيع سماع نبضاتك، فقط حين تكون بوصلة قلبك تشير باتجاهي أعدك أن أنصت.”
“أن الحُبّ لعنة تُورث الشقآء ,الحُب ذريعة لنتمسك بِ الحيآة أكثر ,نحنُ نحبّ من أجل ذوآتنآ وحين نفقد شريكنآ نعجز في إيجآد من يستقبل فآئض نبضنآ فنضيق بأروآحنآ !”
“الرحيل شجاعه ، الحب مناعه ، العفو عباده ”
“لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور”
“هذا المجتمع الغارق في الكماليات, لا يقدر على التوقف لحظةواحدة للتفكير في أمنيات الفقراء, أمعقول أن يجلس العالم على ركبتيه ويستجدي السماء أن تمطر فرحا من أجل طفل ينام بحزن بجوار سلة النفايات؟ العالم مشغول جدا!”
“أحن إلى رسالة! هكذا أضع عنواني في الماسنجر، وكأنني أستجدي من الغائبين لحظة تذكار، ويبدو أن الأماني باتت مرهقة حتى على الآخرين، ويبدو أكثر أن الآخرين ينتظرون الرسائل، ولكن دون أن يدرك أحدنا رغبة أحدنا، لذلك انتقاما مني ومنهم.. لن أبعث بأية رسالة.”