“«مُغْلَقٌ»القلبُ الذي كانَ مقهى ضيوفُنا الجميلونَكم تأخَّرَتْ خطوتُكُمْ”
“ضيوفُنا الجميلونَ كم تأخرت خطوتُكُم”
“أدري بأن الباب حين يدقُّماأنتَ الذي فيهِولكن ياسنى القلبِ العميدْمادقَّ باباً طارقٌالاَّ ودقَّ توجساً وترقّباً وتوتراًوأنا أُتَمتِمُ... ياأيها القلبُ اتَّئِدْفغداً يعودْ..”
“القلبُ الواجفُ يُضربُ عن النّبض ؛ كسلُكِ مُحرّض !”
“مقهى شعبي - كثيرا..لمواطن صح .. قليلاالحياة: تستحق التدخين..!”
“وترى العمرَ يمتلئُ شيئاً فشيئاً ولا نُحِسُّ الزيادة كيف تزيد: فإذا فارَقَنا من نُحبُّهم نبّه القلبُ فينا معنى الفراغ؛ فكان من الفراق على أكبادنا ظمأٌ كظمإ السقاء الذي فرغ ماؤه فجفَّ وكان الفراقُ جفافَه!”