“عندما نرى شخصا لأول مرة ينتابنا إحساس خاطف كالومضة يضيع بعد ذلك أثناء تعاملنا معه ، لو قرأنا هذا الإحساس بعناية سيكون مؤشرا دقيقا على شخصيات الآخرين”
“عندما نري شخصا لأول مرة ينتابنا احساس خاطف كالومضة يضيع بعد ذلك أثناء تعاملنا معه, لو قرأنا هذا الاحساس بعناية سيكون مؤشرا دقيقا علي شخصيات الآخرين.”
“ما أريح أن نلوم الآخرين على فشلنا.”
“هذا الإيمان بجدوى العمل ، الحافز للإجادة و التنافس ،الإحساس بالمساواة و العدالة ، كل هذه المشاعر يفتقدها المصريون في حياتهم اليومية”
“كانت لحظة طبع الرواية تثير داخلى,كل مرة" مشاعر غريبة قوية متناقضة,خليط من الزهو والوحشة والشجن,الزهو لاننى انجزت هذا العمل,والوحشة لاننى افارق شخصيات الرواية,التى عشت معها طويلا,كأننى أقمت مع اصدقاء اعزاء وحان وقت الفراق..اما الشجن فربما لاننى اتنازل عن شىء عزيز وامنحه لاخرين,كأنما أشهد زفاف ابنتى الوحيدة,بقدر سعادتى بزواجها,يحزننى انها لم تعد تخصنى,وهأنا أسلمها بيدى الى رجل اخر..”
“لو تخلصت من كل انتماء ماعدا إحساسك بالإنسانية سيساعدك ذلك علي اتخاذ الموقف الصحيح”
“كان سلوكهم عموماً إزاء أى شخص منحرف يتوقف على قدر محبتهم له، إذا كرهوه ثاروا عليه انتصاراً للفضيلة وتشاجروا معه بشراسة ومنعوا أولادهم من الاختلاط به، أما إذا أحبوه مثل عبد ربه فإنهم يغفرون له ويتعاملون معه باعتباره ضالاً مسكيناً ويرددون أن كل شئ قسمة ونصيب، كما أن هدايته ليست بعيدة على ربنا سبحانه وتعالى و"ياما ناس كانوا أسوأ من ذلك ثم هداهم ربنا وفتح عليهم وصاروا من أولياء الله"، هكذا كانوا يقولون ويمصمصون شفاههم ويهزون رؤوسهم بتعاطف ..”