“طلعوا من تحتِ التراب , وعادوا .فقط ليرسموا ابتسامةً , نسوا أن يتركوها لنا .”
“طلعوا من تحت الترابوعادوا فقط ليرسموا ابتسامةنسوا أن يتركوها لنا.”
“أليس من المحزن أن يكون لنا جدّ مثل هذا الجد دون أن نراه أو يرانا؟ أليس من الغريب أن يختفي هو في هذا البيت الكبير المغلق وأن نعيش نحن في التراب؟”
“نحن نريد من يشَـرِّع لنا دون أن ينتفع بما شَـرَّع، ولاتوجد من تتطابق معه هذه المواصفات إلا الحق سبحانه وتعالى، هو الذي يشرع فقط، ولفائدةالخلق فقط”
“لحسن الحظ أن لا أحد يأبه حقا.. وإلا من أين لنا تفسير كل هذا. بينما يحدث فقط في الداخل”
“بسعر التراب. كرامتهم حفنة من تراب. عقول تراكم فيها التراب. لشدة ما أحدَثوا من خراب.فتنظر في الوجه لا تستبينَه..فتدرك أن الوجوه..سراب”