“لو نعلم متى نبكى؟ ومتى نسمح لدمعة ما ان تفر من أعيننا؟ انها لخظات دقيقة حاسمة تلك التى نتخذ فيها قراراً بالبكا، انه يشبه مبضع الجراح الذى يقطع هنا فيشفى، وهناك فيُميت”
“لذلك الأيام التى أنا فيها الآن خشبية الشكل، جافة، وخالية من الحياة، وقابلة للاشتعال فى اى ومضة حنين. انها أيام من النوع الذى نكبر بها أكثر من حجمها الزمنى فى العمر، أيام لا تغادر الجسد إلا بقطعة من الأسئلة، وقطعة أخرى من الكذب!”
“وكم من الأنبياء يجب أن يبعث الله فى الأرض حتى نعلم أن بعض ما يقيدنا به المجتمع ليس حقاً، وإنما هى عادات تحوّرت لتأخذ شكل العقيدة، فصار كل من يخرج عنه وهو على حق كأنما خرج من ملته التى يستعصم بها”
“جامحة هى الكتابة التى تستمد مدادها من الذاكرة، التى تغمس يراعها فى الوجع، التى تشرب من ماء الروح الشحيح بنهم،التى تخرج الى الحياة قبل أن أحجز لها مكاناً فيها”
“لم يكن الحب قراراً أسعى لأخذه ، بقدر ما كان قدراً يسعى لأخذى !”
“لم يكن الحب قراراً أسعى لأخذه، بقدّرِ ما كان قَدَراً يسعى لأخذي”
“لم يكن الحب قراراً أسعى لأخذه، بقدر ما كان قدراً يسعى لأخذي!”