“وحشة الألم ان تتألم ولا تدرى ما يؤلمك .ان يسلمك الالم الى الصمت... ليحملك الصمت الى مساحات اخرى جديده يكون الكلام عنها وفيها شيئا سخيفا.حتى وان عرفته رفضت الحديث عنه... وان تحدثت عنه تحدثت الى نفسك فقط ..”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “وحشة الألم ان تتألم ولا تدرى ما يؤلمك .ان يسلمك … - Image 1

Similar quotes

“..وحشة الألم ان تتألم.. ولا تدري ما يؤلمكأن يسلمك الألم الى الصمت.. ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة.. يكون الكلام عنها ..وفيها شيئاً سخيفاً،حتى وإن عرفته، رفضت الحديث عنه..وإن تحدثت عنهُ تحدثتَ لنفسك فقط”


“وحشة الألم أن تتألم .. و لا تدرى ما يؤلمك ..أن يسلمك الألم الى الصمت .. ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها و فيها شيئا سخيفا .. حتى و إن عرفتة , رفضت الحديث عنة , و إن تحدثت عنة تحدثت لنفسك فقط ..”


“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”


“وحشة الألم أن تتألم.. ولا تدري ما يؤلمك..!”


“أكثر اللحظات التى تؤرقنى هى لحظات ما قبل النوم .. حيث تتجرد من كل ما تتشاغل بة عن مشاكلك الحقيقية , و ترقد وحدك فى سريرك لتتوحد مع آلامك .. و يمر شريط حياتك بالكامل بشكل سينيمائى أمام عينيك مهما حاولت الهروب منة , تصبح فجأة وجبة شهية للأفكار لتنهشك حياً , الى الحد الذى يدفعك للبكاء , و ابكِ ما استطعت ؛ فلت تأخذهم بك شفقة و لا رحمة , فهم يتدافعون كما تتدافع الأكلة الى قصعتها .. ترى أيهم ظفر بدمعٍ على خدك الايسر ؟ و أيهم ظفر بصرخةٍ مكتومة لم تستطع ان تخرجها ؟ و أيهم ظل يعذبك حتى تسلم نفسك الى النوم من العذاب؟”


“أحيانا يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا -بمحض ارادتهم- حاجزاً بيننا وبينهم الى الحد الذي يدفعنا الى خسارتهم اختياريا خوفا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنا”