“في زمن التيه يشعر التائه أن حله هو الحل المقدس ويستمسك الكثير بحلولهم الخاصة.وفي زمن التيه جميع الحلول مسكونة بالخوف والتردد ...”
“يا رجلي الهارب منّي إليّ. طوبى لتلك اليد المرتعشة، يدك، التي دفعت بي في عمق الجحيم المقدس الذي اسميه التيه والحب”
“زمن العبودية لن ينتهي، هو زمن زئبقي، يتخفى في ملابس وهيئات مختلفة.”
“التيه : أن تقف فجأة على نقطة البداية ، حين تكون ظننت انك وصلت !”
“ثمة اماكن كتب عليها التيه. الغاوي هو التائه، وأن تزل قدم احد في الغواية هو الانحراف عما تعارف عليه الناس سلوكا أو طريقا بينما حقيقة الامر ليس هناك اهتداء كامل. ثمه انحراف في كل اهتداء، شي ناقص حتى لو كان ذلك الانحراف يسيرا. يحدث هذا لكي نبقى ضالين، فالاهتداء دراية كاملة، ومن منا يملك الدراية الكاملة.”
“الزمن، هل هو زمن آخر؟”