“ربما صار لزاما علينا أن نَهُج”
“يعيد الحب نفسهُ ببدايات شاهقة الأحلام .. و انحدارات مباغتة الألم.. و علينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا”
“ثمة شيء في طفولتك حدث وبدون أن تعي ذلك!كل شيء سيدور حوله إلى آخر لحظة من حياتك”
“في حياة كل رجل خيبة ما وهزيمة ما ,ربما كانت سبباً في انتصار آخر”
“إن كانت الفضائيات الطربية قادرة على صناعة((النجوم)) وتفريخ العشرات منها بليلة وضحاها,وتحويل حلم ملايين الشباب العربي إلى أن يغدوا مغنّين,فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قدرات لصناعة عالم واحد؟وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوّق العلمي يتحقّق؟”
“تدري أن هنالك من يلهثون الآن من منبر إلى آخر، بحجّة أو بأخرى، ليدينوا تاريخاً كانوا طرفاً فيه.عساهم يلحقون بالموجة الجديدة، قبل أن يجرفهم الطوفان. فلا تملك إلاّ أن تشفق عليهم.ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبلّلة.. خارجاً لتوّه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجفّ”