“لا أحد يعلمنا كيف نحب..كيف لا نشقى..كيف ننسى..كيف نتداوى من ادمان صوتمن نحب..كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر..كيف لا ننتظر..كيف نقاوم تحرشالأشياء بنا..كيف نحبط مؤامرة الذكريات..وصمت الهاتف كيف لا نهدر أشهراوأعواما من عمرنا فى مطاردة وهم العواطف كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أننعود الى جحيمه..كيف ننجو من جحيمه دون أن نلقى... بأنفسنا فى تهلكة أول حبنقابله..كيف نخرج من بعد كل حب أحياء..أقوياء..وربما سعداءهل من يخبرنا ونحن نبكى من ظلم من أحببنا أننا يوما سنضحك مما اليوم يبكينا؟”
“كم يلزمني من الصمت يا سيدتي لأرد على أسئلتك ؟”
“لتشفى من حالة عشقية, يلزمك رفاة حب, لا تمثالاً لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق, مصرّاً على ذياك البريق الذي انخطفت به يوماً. يلزمك قبر ورخام وشجاعة لدفن من كان أقرب الناس اليك.”
“لتشُفى من حالة عشقية ، يلزمك رفات حب ، لا تمثالاً لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق ، مُصّراً على ذياك البريق الذي انخطفتَ به يوماً .يلزمك قبر ورخام وشجاعة لدفن من كان أقرب الناس إليك”
“كانت سعادة فائقة الاشتعال , لا يمكن اطالة عمرها , كل ما استطعتة إيقاد المزيد من النار .. لأطيل عمر الرماد من بعدة”
“لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدريّة. لا تطاردي نجمًا هاربًا فالسماء لا تخلو من النجوم.ثمّ ما أدراك ربما في الحبّ القادم كان من نصيبك القمر !”