“زيارة ............ بعد إذن السيد مأمور السجن عندى زيارة من صديقى صاحب المسدس اللى مارضيتش أبلّغ عنه علشان أقدر أستمتع بالعقوبه لوحدى انا سجين الزنزانة 103 أنا مش سفاح سعادتك أنا حرامى شقق مفروشه الشقق اللى اغلب الوقت فاضيه ومقفوله بالمفتاح على عفاريت قاعده بتسكر و تنم على اللى عدوا من الشقه فى سهرا حمرا أو فى قعدة خيانه أو فى تغريبة واحد من كفر الشيخ بس المرة دى اضطريت اقتل كان فيه 3 رجاله كوايته و مومس تحت العشرين مااستفزنيش انها كانت بترقص لهم بس اتوترت لمّا لقيتها بترقص لهم عريانه حسيت إن فيه مأساه مكلبشه فى جسمى كله اضطريت افكها باربع طلقات من المسدس البريتا ال8 مللى بتاع صاحبى قتلتهم بس لاول مره فى حياتى ماسرقتش ولإنى كنت فاكر إنى ريّحتهم سلمت نفسى لقسم قصر النيل. تانى.. أنا مش سفاح سعادتك والزيارة دى ممكن تنقذنى من هلاوس الحبس الانفرادى دا غير إنها ممكن تبقى آخر فرصة أقدر أقابل فيها صاحبى و أرجّع له المسدس بتاعه.”

عمر طاهر

Explore This Quote Further

Quote by عمر طاهر: “زيارة ............ بعد إذن السيد مأمور السجن عند… - Image 1

Similar quotes

“اخيرا عرفت ايه المطلوب منى بالظبط على الارض مطلوب أحكى لكم حكايهكل وحاد مننا حكايه ومافيش حاجة اسمها فلان دا حكايه وفلان دا لأومافيش حكايه احلى من التانيهلازم اسيب لكم ورايا حكايه وانا ماشى من هناحكايه تأكد انى كنت موجود فعلا الحكايه اللى انتوا هتدولها اسم غالبا اسمى ولما تيجوا تقولوا اسمى بعد كدهكل واحد فيكو هيفتكر مع نفسه الحته الاجمل بالنسبة له فى الحكايهمش هابقى متضايق غير من الناس اللى مصره تفتكر الحتت السخفيةاسمة هو الحكايهاللى كل واحد هيطلع منها بحكمة صدقونى كل واحد ماشى على الارض هيبقى فى يوم حكمةالحكمة اللى هيا فى ... فى نهايه الحكايه”


“عندى صحيح حاجات كتيرلكن ناقصنى حاجات أكترناقصنى إني أقدر أطير و أنا عارف أنى فى يوم هقدر”


“الأسطوره بتقول إن فى الوقت اللى نشوف فيه جثه من الجثث دول وما نفتكرش الحكايه.. فى الوقت دا بس الدم اللى ما خرجش من الجثث دى وقت ما ماتت حيبدأ يسيل.. حيسيل لدرجة إنه حيخرج من بيبان وشبابيك البيوت زى الشلالات.. وحيملا الشوارع.. حيملاها لدرجة إننا حنستخدم مراكب بدال العربيات»…”


“بقالى سنة بالتمام و الكمال مش قادرة أقرأ!! و رغم ان فضولى للمعرفة ما انتهاش, بالعكس لكن "السلام" اللى كنت مطمئنة دايما انى حا لاقيه فى القراية, ما عدتش قادرة أبحث عنه فيها, و مش عارفة هل السبب فى ان الصيغة دى اللى ربما تكون بتحولك الى متأمل صرف لم تعد قابلة للاستمرار, و لو بحكم المرحلة دى من العمر؟ أم ان السبب فى الحرمان الطويل, العريق, من الدفء الانسانى الكافى لبعث الاطمئنان و القوة فى القلب, ليجترىء على مصاعب رحلة الكشف و التمرد... انه جف خلاص و ما عادش قادر يقتات على فتات قديمة, معظمها كان - فى الواقع - أوهام اتحطمت, كأن قدرتى على الاستمرار بعد الصدمات, كانت هى القدرة على تجديد الوهم! ... كنت دايما باعزى نفسى بالظن بانى أخطأت السبيل لمقصدى, و أواصل البحث محملة بنفس الأوهام غير منقوصة, عن الجمال فى بشر غير اللى عرفتهم, و فى النهاية, لما باتطلع داخلى مش لاقية غير مقبرة جماعية.”


“كان نفسى أكون سفاح بس مجيبتش مجموع”


“يا بنتى شوية الميه دول يرووا العطش للعطشان...لو فكرتي دايما إنك لازم تملي الكباية لآخرها بعد شوية مش حتتروي من كباية وحتدورى على قزازة وبعدها حتعوزى حنفية مفتوحة على طول...مفيش آخر للشعور ده...الميه اللى فى الكباية دى كفاية”