“لا تصالحْ! ولو منحوك الذهبْأترى حين أفقأ عينيكَ ثم أثبت جوهرتين مكانهما..هل ترى؟هي أشياء لا تُشترى..”

أمل دنقل

Explore This Quote Further

Quote by أمل دنقل: “لا تصالحْ! ولو منحوك الذهبْأترى حين أفقأ عينيكَ ثم … - Image 1

Similar quotes

“تُرى : حين أفقأ عينيكثم أثبت جوهرتين مكانهما هل ترى ؟هي أشياءَ لا تُشترى.”


“لا تصالحْ!..ولو منحوك الذهبأترى حين أفقأ عينيكثم أثبت جوهرتين مكانهما..هل ترى..؟هي أشياء لا تشترى..:ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..وكأنكماما تزالان طفلين!تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:أنَّ سيفانِ سيفَكَ..صوتانِ صوتَكَأنك إن متَّ:للبيت ربٌّوللطفل أبْهل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟إنها الحربُ!قد تثقل القلبَ..لكن خلفك عار العربلا تصالحْ..ولا تتوخَّ الهرب!”


“ أو كان الصبي الصغير أنا ؟ أم ترى كان غيري ؟ أحدق لكن تلك الملامح ذات العذوبة لا تنتمي الآن لي و العيون التي تترقرق بالطيبة الآن لا تنتمي لي”


“حين رأيت أن كل ما أراه. لا ينقذُ القلبَ من الملل!”


“التحيات " مساء الموت " ياقلبيفلا تلق التحية- من ترى مات ؟- أنا..- أنت ؟- أجل .- أنتَ لا تملك يومًا أن تموتْ”


“لا تصالح علي الدم .. حتي بدم! لا تصالح! و لو قيل رأس برأسأكل الرؤوس سواء؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟ و هل تساوي يد ... سيفها كان لكبيد سيفها أثكلك؟”