“الكبار في عرفنا لا يخطئون, ولا يُناقشون. والخارجُ عن عرفهم كافرٌ ملعون.”
“الناس يخطئون ويعلمون أنهم يفعلون ذلك ولا يتوقفون, حتى إذا ما أتى المنعطف بحثوا عن معجزة تنقذهم”
“(الناس يخطئون و يعلمون انهم يفعلون ذلك ولا يتوقفون , حتى اذا ما اتى المنعطف بحثوا عن معجزة تنتقذهم )( لكن الزعيم لا يفعل ...)( هو ليس إلها ..)( هؤلاء الثائرون ... يضربون بفرارات الزعيم عرض الحائط )( في الثورات , تصبح قرارت الجميع غبية )”
“نظرية المراهقة من أسوأ النظريات التي تمحضت عنها العصور الحديثة. أن لا تكون صبيا ولا تكون رجلا. أن تبقى معلقا بضع سنين في تلك المنطقة الرماديو حيث يكف الصغار عن اللعب معك ويرفض الكبار أن يعتبروك واحدا منهم.”
“في عرفنا الشرقي .. دائما مايرتبط الانفصال بمأساة .. لا نُجيد الانفصال بُرقي ..”
“لن أكتب عن ضحكاتٍ مبتورة، ولا عن فرحةٍ باهتة، ولا عن انكسار جديد.. لن أكتب عن وطن لا يشبه ذلك الذي رسمناه في كراستنا قديمًا، ولا عن "ناس" لا يشبهون "الناس" في قصص الأطفال، لن أكتب أني أفتقدك، ولا عن أني فقدتني، لن أكتب عن خواء رهيب أشعر به الآن.. لن أكتب عن الحاجة إلى وَنَس.. إلى صدق.. إلى تَفَهُمٍ وتفاهم..لن أكتب عن ضمة لم أذق أبدًا دفئها، عن أمانٍ لا أعرف طعمه ولا معناه..لن أكتب عن كل هذا القبح الذي يحاصرني لأن الفراشات لا تطير من حروفٍ كهذي..”