“أهم جزء في فهم لغز الشخصية: ما الذي في هذا العالم يخلب ألبابنا؟ ما الذي يحفزنا بالفعل؟ ما الذي يعطي لحياتنا مغزى؟”
“أن العدل البشري الذي ندعيه هو ظلم بطريقة ما!العدل الذي يطال بسطاء وكادحي العالم ويختفي في حضرة الكبار.”
“على المرء الذي يود أن يشرع في الدخول إلى هذا العالم البديع، عالم الكتب والقراءة، أن يقرأ أولا ما يحب”
“ما الذي يمكنه أن يطمئن هذا الهديل الحزين بعينيك؟ من الذي يقول لك : ثمة فسحة دائماً في هذه الجدران؟!”
“الإعلام له أجندته الخاصة في الوقت الحالي؛ لأنه يريد تشكيل العالم، وليس العالم أو فكر قادته هو الذي يشكِّل التغطية الإعلامية. إن ما تراه وسائل الإعلام أو ما تعتبره صحيحاً للعالم، هو الذي تعتدُّ به الآن وتأخذه في الحسبان.”
“ما الذي في داخلي، ويجعلُني أنا ؟”