“أصل كل معصية وغفلة وشهوة الرضا عن النفس، وأصل كل طاعة ويقظة وعفة عدم الرضا عنها، لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه فأى علم لعالم يرضى عن نفسه؟ وأى جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه "؟”
“اصل كل معصية وغفلة وشهوة ...الرضا عن النفس .. واصل كل طاعة ويقظة وعفة عدم الرضا منك عنه”
“علي الذي يرضى بهجر الدير، أن يوطّن نفسه على معاشرة الأرذال.”
“شيخ الجامع يرضى الله، شيخ التلفزيون يرضى الزبون وإذا عرف يرضى ربنا في وسط كل دا يبقى خير وبركة.”
“قال بعض العارفين: متى رضيت نفسك وعملك لله فاعلم أنه غير راض به ، ومن عرف أن نفسه مأوى كل عيب وشر ، وعمله عرضة لكل آفة ونقص ، كيف يرضى لله نفسه وعمله ؟”
“من يمنح نفسه للآخر بالطريقة التي يهب فيها الجندي نفسه ، عليه أن يرمي مسبقا كل أسلحته وإذ يري أعزل لا يمكنه عندئذ الامتناع عن التساؤل : متي ستقع الضربة القاضية ؟”