“كنتُ أعتقد أن الذين لا يعرفون ، عادةً ينصرفون للقراءة ، وحدي أنا كلما شحت بي المعرفة ، رحتُ أكتب !”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “كنتُ أعتقد أن الذين لا يعرفون ، عادةً ينصرفون للقر… - Image 1

Similar quotes

“كنت أعتقد أن الذين لا يعرفون، عادة ما ينصرفون للقراءة، وحدى أنا كلما شحت بى المعرفة، رحت أكتب!”


“عندما يعتذر الرجال فإن نصف اعتذارهم عادةً تضحية، ونصف كرامتهم قرابين تقدم للحب، خصوصًا أولئك المعلقين من قلوبهم بحب يائس، الذين يعرفون مسبقًا متى تغرب الشمس، ومتى ترحل الحبيبة إلى رجل آخر، الذين يدركون أن قطيعة غضب قد تكلفهم وقتًا ثمينًا في حب مؤقت.”


“*ولكني أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين .. و الجرح يكون أكثر وجعًا عندما تكون بقية الجسم سليمة .. و أنا أردت أن أشتت أفكاري بين عدة أحزان حتى لا ينفرد بي حزن واحد .. فيقتلني !!”


“النبل دائماً حالة قابلة لإعادة الممارسة , مثل بقية الأخلاق , ولهذا أنا مرنٌ جداً في خلعه و لبسه مرة أخرى كما تقتضي الحاجة , ما دمتُ قد اقتنعتُ أخيراً بأن الألم الذي أشعر به وحدي , سأظل أشعر به وحدي , ولن يشاركني فيه جمهور من المتعاطفين كما يحدث مع أبطال الأفلام السينمائية . فلا أحد في الدنيا يراقبني عبر شاشة كبيرة تجعل الأشياء جميلة مثل شاشات السينما , و تنقل ما يحدث في الركن الحزين , و الوحدة الناهشة . ولا تأتي الأحداث مدروسة سلفاً كما يفعلون . إنني أتصرف في المجهول , و أمارس حياتي في عدم لا يشعر به أحدٌ سواي , فما جدوى النبل هنا إذا كنتُ أنا المشاهِد , و أنا المشهد ؟”


“هذه السجادة التي كنتُ أمارس عليها توبتي كلما عدتُ من بين يديكِ, صرتُ أماس عليها ابتهالي حتى تعودي إلي.”


“آلامي تظلّ لي وحدي ما دامت لا يفهمها أحد”