“كم نتذرع بالذكاء والعلم لنقول كلاماً سخيفاً " بأستاذية"!”

مي زيادة

Explore This Quote Further

Quote by مي زيادة: “كم نتذرع بالذكاء والعلم لنقول كلاماً سخيفاً " بأست… - Image 1

Similar quotes

“الاختبار والعلم يصقلان العبقرية ولكن لا يقومان مقامها.”


“كم من امرأة تحسب آية تناسب و ملاحة و هي مع لك غير جميلة إذا سر امروء بمشاهدتها مرةأو مرات فهو لا يتمنى مجالستها و يمل كلامها و سخافتها بعد أن يعرفها قليلا إذ يرى أن أحسن ما فيها هو هذا الشيء الخارجي الذي لا يكفي لامتلاك القلوب و اكتساب الأرواح”


“سأفزع إلى رحمتك عند إخفاق الأماني ، و أبثّك شكوى أحزاني – أنا – التي تراني طروبةً طيارة ، و أحصي لك الأثقال التي قوّست كتفي و حنت رأسي منذُ فجر أيامي – أنا التي أسير بجناحين متوجةً بإكليل .و سأدعوك أبي و أمي متهيبةً فيك سطوة الكبير و تأثير الآمر ،و سأدعوك قومي و عشيرتي ، أنا التي تعلم أن هؤلاء ليسو دوماً بالمحبين .و سأدعوك أخي و صديقي ، أنا التي لا أخ لي ولا صديق .و سأُطلعك على ضعفي و احتياجي للمعونة ، أنا التي تتخيل فيّ قوة الأبطال و مناعة الصناديد .و سأبيّن لك افتقاري إلى العطف و الحنان ، ثم أبكي أمامك و أنت لا تدري .و سأطلبُ منك الرأي و النصيحة عند ارتباك فكري و اشتباك السبل .و إذ أسيءُ التصرف و أرتكب ذنباً ما سأسير إليك متواضعة واجفة في انتظار التعنيف و العقوبة .و قد أتعمّد الخطأ لأفوز بسخطك عليّ فأتوب على يدك و أمتثل لأمرك .و سأُصلح نفسي تحت رقابتك المعنوية مقدمة لك عن أعمالي حساباً لأحصل على التحبيذ منك أو الاستنكار ، فأسعدُ في الحالين .و سأُوقفك على حقيقة ما يُنسبُ إليّ من آثام ، فتكون لي وحدك الحكم المنصف .و ما يحسبه الناس لي فضلاً و حسنات سأبسطه أمامك فنبهني إلى الغلط فيه و السهو و النقصان.ستقوّمني و تسامحني و تشجعني ، و تحتقر المتحاملين و المتطاولين لأنك تقرأُ الحقيقة منقوشة على لوح جناني .كما أُكذّب أنا وشاية منافسيك و بُهتان حاسديك ولا أُصدق سوى نظرتي فيك و هي أبرُّ شاهد .كل ذلك و أنت لا تعلم !سأستعيدُ ذكرك متكلماً في خلوتي لأسمع منك حكاية غمومك و أطماعك و آمالك . حكاية البشر المتجمعة في فرد أحد .و سأتسمّع إلى جميع الأصوات عليّ أعثر على لهجة صوتك.و اشرِّح جميع الأفكار و امتدح الصائب من الآراء ليتعاظم تقديري لآرائك و فكرك .و سأتبين في جميع الوجوه صور التعبير و المعنى لأعلم كم هي شاحبة تافهة لأنها ليست صور تعبيرك ومعناك .و سأبتسم في المرآة ابتسامتك .في حضورك سأتحولُ عنك إلى نفسي لأفكر فيك ، و في غيابك سأتحول عن الآخرين إليك لأفكر فيك .سأتصورك عليلاً لأشفيك ، مصاباً لأعزيك ، مطروداً مرذولاً لأكون لك وطناً و أهل وطن ، سجيناً لأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص ، ثم أُبصرك متفوقاً فريداً لأفاخر بك و أركن إليك .و سأتخيلُ ألف ألف مرة كيف أنت تطرب ، و كيف تشتاق ، و كيف تحزن ، و كيف تتغلب على عاديّ الانفعال برزانة و شهامة لتستلم ببسالة و حرارة إلى الانفعال النبيل ، و سأتخيل ألف ألف مرة إلى أي درجة تستطيع أنت أن تقسو ، و إلى أي درجة تستطيع أنت أن ترفق لأعرف إلى أي درجة تستطيع أنت أن تحب .و في أعماق نفسي يتصاعد الشكر لك بخوراً لأنك أوحيتَ إليّ ما عجز دونه الآخرون .أتعلم ذلك ، أنت الذي لا تعلم ؟أتعلم ذلك ، أنت الذي لا أريد أن تعلم ؟”


“وسأبتسم في المرآة ابتسامتك.فى حضورك سأتحول عنك إلى نفسي لأفكر فيك,وفى غيابك سأتحول عن الآخرين إليك لأفكر فيك.سأتصورك عليلاً لأشفيك, مصابًا لأعزيك,مطرودًا مرذولاً لأكون لك وطنًا وأهل وطن, سجينًالأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص, ثم أبصرك”


“ما أكثرها عادات تقيّدنا في جميع الأحوال فتجعلنا من المهد إلى اللحد عبيداً ! نتمرّدُ عليها ثم ننفّذ أحكامها مرغمين .”


“إني أخاف من الحب كثيرًا، ولكن القليل من الحب لا يرضيني.”